الصفحه ٤٥ : هو من طرف وضوئه على يقين فيكون الحدّ
الأوسط في الصغرى كالكبرى هو نفس اليقين.
ولكنّه بعيد عن الذوق
الصفحه ٥٠ : ،
باليقين بالنجاسة حيث إنّ المفروض أنّه رأى بعد الصلاة نفس النجاسة التي خفيت عليه
حين الدخول.
وحاصل
الصفحه ٦٠ : الاستصحاب هو الإتيان بالمشكوك
موصولاً ، ولكن التقية في تطبيق الكبرى على المورد لا في نفس الكبرى ، وكم لها من
الصفحه ٦١ : » وقوله : « ولكن ينقض الشكّ باليقين » على نفس معانيهما ، أعني :
الحالة النفسانية ، ولكنّهما في سائر
الصفحه ٦٦ : (١)
نفسه بالنفقة. من كان على يقين فشكّ فليمض على يقينه فانّ الشكّ لاينقض اليقين ». (٢)
أمّا رجال السند
الصفحه ٧٩ : شيء إلاّ أن يتغيّر ريحه أو طعمه فينزح حتى يذهب
ريحه ويطيب طعمه ». حيث جعلت الغاية نفس
الصفحه ٨٣ : ظرف
الشك في طروء ما ينجّسه ، يغني عن جعل الاستصحاب ، أي استصحاب الطهارة الواقعية ،
لما عرفت من أنّ نفس
الصفحه ٩٠ :
مترتب على اليقين
بالحياة ، لا على نفس الحياة ، فليس لليقين الطريقي أثر حتى يكون حرمة النقض بلحاظ
الصفحه ١١٥ : نفس الحالة.
يظهر من السيد المحقّق الخوئي قدسسره جريان الاستصحاب في الأمر الاستقبالي
كجريانه في
الصفحه ١١٨ : :
١. لزوم اليقين بالحدوث ، ولايكفي نفس
الحدوث واقعاً وإن لم يتعلّق به اليقين لظهور قوله : « لاتنقض اليقين
الصفحه ١٢٣ :
حادثاً بعد الصلاة ، بل هو نفس الشكّ السابق.
ولكن الظاهر عدم جريان الاستصحاب أيضاً
لانقطاع اليقين
الصفحه ١٢٤ : أورد على نفسه : أخذ اليقين بالشيء
في التعبّد ببقائه في الأخبار ، ولايقين
الصفحه ١٢٦ : للواقع وعالماً به ، وبما أنّ اليقين في أدلّة الاستصحاب لم
يؤخذ بما هو وصف قائم في النفس بل أخذ طريقاً صحّ
الصفحه ١٣١ :
هذا القرشي هو نفسَ
زيد ، ويحتمل أن يكون غيره.
والفرق بين القسم الثالث والرابع هو
وحدة العلم في
الصفحه ١٣٢ :
يتكثر بتكثر أفراده ويكون عين الفرد ونفسه ، و ـ مع ذلك ـ لا مانع من النظر إلى
الطبيعي بمنظارين : النظر