الصفحه ١٠٦ :
ولو خرج منها مني
الرجل خاصة فلا غسل عليها ، وإذا احتلم فاستيقظ فلم يجد منيا فلا جنابة ، لقوله
الصفحه ١٢٠ :
الخامس : لو خرج من المنزل بلل بعد الاغتسال ، فإن علمه منيا أعاد
الغسل ، لحصول الموجب ، لا ما فعله
الصفحه ٤٥ :
ولو انكشطت جلدة
من محل الفرض وتدلت من غير محله ، لم يجب غسل شيء منها ، ويجب لو انعكس.
ولو
الصفحه ٧٧ :
البحث
الثاني
( في الخارج من السبيلين
)
ويختص ما يوجب
الوضوء بالبول والغائط والريح ، وقد
الصفحه ٩٨ :
ولا يجب على
المرأة إدخال إصبعها في فرجها ، لعدم قبول الباطن النجاسة.
ولا يجب على من
بال غسل مخرج
الصفحه ٢١ :
مصادر التحقيق
والتصحيح :
قوبل هذا الكتاب
على ثلاث نسخ خطية :
١ ـ نسخة كاملة من
أولها إلى
الصفحه ٧١ : الحاجة وغيرها ، وجب نزعها والاقتصار على محل الكسر.
وما لا بد منه في
وضعها من الصحيح ، فإن خاف من نزعها
الصفحه ٩٢ :
البحث
الثاني
( فيما يستنجى عنه )
لا يستنجى من
النوم والريح إجماعا ، لقوله عليهالسلام : من
الصفحه ١٢٢ : الصادق عليهالسلام : كلما رأت
المرأة في أيام حيضها من صفرة أو حمرة فهو من الحيض ، وكلما رأته بعد أيام
الصفحه ١٦٠ :
الآخر في أول
الحادي عشر من أول الشروع في النصف الأول ، فتضعف خمسة أصباح وتزيد صبحين ، ثم
تصلي ستة
الصفحه ٤٨١ :
وإن عرف غيرها من
القرآن فلا يجزيه قراءة غير الفاتحة فيهما ، بل يجب الذكر ، كما لا يجزي الذكر
الصفحه ٢٠ : بعبارات
موجزة. وجدير أن يقال : أن كتابه هذا من أجمل كتبه الفقهية تفريعا ، كما يدل عليه
عنوان الكتاب
الصفحه ٣٦٢ :
فيها وكنسها ، لاشتماله على نفع المترددين من التنظيف والإضاءة المحتاج إليها ،
ولقوله عليهالسلام : من
الصفحه ٤٠٢ :
المغرب في قبلة
المصلي ، أو مائلا عنها يسيرا ، ثم يطلع ليلة الرابع عشر من المشرق قبل غروب الشمس
الصفحه ٤٣٣ : بالأذان ، لقوله عليهالسلام : من أذن سبع
سنين محتسبا كتب له براءة من النار (٢). فإن لم يتطوع وطمع في شي