الصفحه ٤٩٨ : ، تبارك الله أحسن الخالقين ، ثم قل : «
سبحان ربي الأعلى » ثلاث مرات (٥).
السابع : التسبيح في كل واحدة من
الصفحه ٤٧٠ : حذيفة : صليت خلف رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ذات ليلة ، فقرأ
سورة البقرة فكان إذا مر بآية فيها
الصفحه ٤٧ : غسل ما
ظهر منها ، لأن الطهارة لم تتعلق بموضع القطع ، بل بما كان ظاهرا وقد غسله.
السابع : لو طالت
الصفحه ١١٦ :
الجنابة : تبدأ بكفيك (١). فحينئذ إن كان ينغمس في الماء ، انغمس ثلاث مرات.
ولا يستحب تجديد
الغسل
الصفحه ١٤٤ :
فيكون حيضا ، ولأن العادة كثرة الدم للمبتدئة.
والأقرب ما قدمناه
لما مر ، ولقول الصادق عليهالسلام
الصفحه ١٦٠ :
الحادي عشر زمانا يسع للصلاة المفتتح بها ، ثم تعيد ما عليها على ترتيب فعلها في
المرة الأولى ، كما لو وجب
الصفحه ٢٤٦ : ء واغسله
بالتراب أول مرة ثم بالماء (٣).
السابع : سؤر مكروه اللحم مكروه ، كالبغال والحمير والدواب ، لأن
الصفحه ٣٠٦ :
المطلب
السابع
( في كلام في الجلود )
جلد الميتة من ذي
النفس السائلة نجس لا يطهر بالدباغ ، سوا
الصفحه ٣٣١ :
السابع : لا ترتيب بين فوائت اليومية وغيرها من الواجبات ، ولا
بين الواجبات أنفسها ، فلو فاته كسوف
الصفحه ٣٥٣ : عليها الرب تعالى ، لأن
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم قال لأصحابه يوم مر بالحجر : لا تدخلوا على هؤلا
الصفحه ٤٨٤ :
السابع : يستحب أن يقرأ في غداة يوم الجمعة الجمعة والتوحيد. وروي
المنافقين (١). وفي مغرب ليلة
الصفحه ٤٩١ : وعصبي وما أقلت قدماي غير مستنكف ولا مستكبر ولا مستحسر ثم تسبح (٤).
السابع : الزيادة في التسبيح على
الصفحه ١١ :
الأوساط.
إنه حي تتجدد
ذكراه على مر العصور والدهور. نعم سيبقى حي الذكر أولئك الذين أدركوا مغزى «
خلقتهم
الصفحه ١٧٧ : ، لتعذر
الانقطاع ، بل تغتسل بعد انقضائها ، ولا تغتسل بعدها في أيام النقاء ، وتغتسل في
آخر التاسع والسابع
الصفحه ١٦٥ : بجيد.
ولو مزجت بيومين ،
فسبعة من أوله وسبعة من آخره طهر قطعا ، ومن الرابع عشر إلى آخر السابع عشر حيض