الصفحه ٣٦٣ : (٧).
ويكره إنشاد الشعر
فيها ، لقوله عليهالسلام : من سمعتموه ينشد الشعر في المساجد ، فقولوا : فض الله
فاك
الصفحه ٣٤٢ :
الظل في بعض
الأوقات نصف قدم؟ قال : إنما قال : ظل القامة ، ولم يقل قامة الظل ، وذلك أن ظل
القامة
الصفحه ٢٠٤ :
الفصل الثاني
( في ما
يتيمم به )
إنما يصح التيمم
عند علمائنا بالتراب الخالص ، أو الممزوج بما
الصفحه ٢٠ : فصول المقصد
الثاني من مقاصد كتاب البيع.
قال في رياض
العلماء [ ١ ـ ٣٦٥ ] : ونهاية الفقه له ـ على ما
الصفحه ٤٦٧ : (١). وسأله محمد بن
مسلم عن الذي لا يقرأ بفاتحة الكتاب في صلاته؟ فقال : لا صلاة له إلا أن يقرأها في
جهر أو
الصفحه ٢٥ :
كتاب
الطهارة
وفيه مقدمة ومقاصد
:
أما المقدمة ففي الماهية :
الطهارة لغة :
النظافة. وشرعا
الصفحه ١٧ : البحراني.
٣٧ ـ تلخيص فهرست
الشيخ.
٣٨ ـ تلخيص المرام
في تنقيح تلخيص المرام ، ولعل نفس كتاب غاية الأحكام
الصفحه ٦٣ : وجهي يوم تسود الوجوه ، ولا تسود وجهي يوم تبيض فيه الوجوه.
وفي غسل اليمين :
اللهم أعطني كتابي بيميني
الصفحه ٨٣ : وجود مظنته.
ومن الطواف ،
لقوله عليهالسلام : الطواف بالبيت صلاة ، إلا أن الله تعالى أباح فيه الكلام
الصفحه ٥٢٣ : عليهالسلام قال : كانت لي
ساعة أدخل فيها على رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فإن كان في الصلاة سبح وذلك
الصفحه ٢٢ :
أسست لنشر معارف
الشيعة وإحياء طريقة أهل البيت عليهمالسلام ، ونشر هذا الكتاب القيم هو إحياء أثر
الصفحه ٤٥٩ : .
(٢) صحيح البخاري
كتاب الأذان باب الأذان للمسافر ج ١ ص ١٢٤.
(٣) في « ق » العرف
وفي « ر » المعروف.
الصفحه ٢١ : غير معلوم ، فرغ من نسخها في اليوم
السابع والعشرين من شهر ذي القعدة الحرام سنة ١٢٤٥ ه وهذا الكتاب من
الصفحه ٤٦٦ : ) (٢) ولأن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم كان يتعوذ في
صلاته قبل القراءة فيقول : أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
الصفحه ١١٠ :
الرابع : يكره له مس المصحف وحمله ، ولا بأس بحمله بعلاقة. ومس
كتابة التوراة والإنجيل والمنسوخ