الصفحه ٤٠٢ :
، سواء قلد من يخبره عن علم أو
__________________
(١) وسائل الشيعة :
٣ ـ ٢٢١.
(٢) وسائل الشيعة
الصفحه ٤٠٤ : وجوب القضاء إلى البواقي إن استمر الاشتباه ، وإلا صلى واحدة إلى ما علم
أنه القبلة أو ظنه ، إن لم يكن شي
الصفحه ٤٠٨ : أرجح ، كما لو تغير اجتهاده بعد فراغه. وإن
كان قوله عن علم ، وجب الرجوع إليه ، لاستناده إلى اليقين
الصفحه ٤١٩ : ،
والنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم علمه (٢) مرتبا فيتبع ، ولأنه لو لم يكن لها ترتيب خاص لا ورث اختلال
الإعلام
الصفحه ٤٤٦ : يقدر عليه ، حتى لو
أمكنه أن يسجد على صدعه أو عظم رأسه الذي فوق الجبهة ، وعلم أنه إذا فعل ذلك كانت
جبهته
الصفحه ٤٦٢ :
لرجاء التعليم.
ولا يجوز له
الصلاة بالترجمة في أول الوقت حينئذ. فإن علم انتفاء التعليم في الوقت ، جاز
الصفحه ٤٧٩ : كل صلاة صلاها مع المكنة.
ولو تعذر العلم
عليه أو تأخر ، لضيق الوقت أو بلادته ، وتعذرت القراءة من
الصفحه ٤٨١ : ءته والإتيان بالبدل عوض الباقي ، لأنه عليهالسلام علم السائل وفيها
( الْحَمْدُ لِلّهِ ) وهي من جملة
الصفحه ٥٠٦ : : أعلم
، أو أخبر عن علم لم يجز. وكذا لو قال : أشهد أن الله واحد.
ولو أتى عوض حرف
الاستثناء بغيره مما
الصفحه ٥٢٢ : ، سواء كان قريب العهد بالإسلام ، أو بعيدا عنه. وكذا لو علم
التحريم دون الإبطال.
ولا فرق في
الإبطال بين
الصفحه ٥٢٨ : كراهة.
وعلم النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم العباس صلاة التسبيح وأمره في كل ركن بتسبيحات مقدرة (١). وليس
الصفحه ٥٣٦ :
وسلم وسجد للسهو ،
لقول الباقر عليهالسلام في رجل استيقن أنه صلى الظهر خمسا فقال : إن كان علم أنه
الصفحه ٥٤١ : الإمام إلى الخامسة ، فإن علم المأموم أنها خامسة ، لم يكن له
المتابعة ، وإن لم يعلم وتابع ، احتسب له
الصفحه ٥٤٢ :
وفعله وجلس ، ثم
علم أن الإمام لم يسلم ، احتسب ما فعله ، لأنه بقيامه نوى الانفراد وله ذلك. ولو
قلنا
الصفحه ٥٤٥ :
وكل شك يعرض
للإنسان إذا غلب الظن على أحد طرفيه ، إما الفعل أو الترك ، فإنه يبنى على الغالب
كالعلم