الصفحه ٢٩٥ : كَفَرَ وَاللهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ
(٢٥٨) أَوْ كَالَّذِي مَرَّ عَلى قَرْيَةٍ وَهِيَ
الصفحه ٣٠٣ : والحياة تجيء القصّة الأخرى : (أَوْ كَالَّذِي مَرَّ
عَلى قَرْيَةٍ وَهِيَ خاوِيَةٌ عَلى عُرُوشِها قالَ
الصفحه ٣١٨ : سلّة من عنب وتين ، وكان معه سقاء جديد ، فملأه ماء ،
فلمّا بدا له شخص بيت المقدس وما حوله من القرى
الصفحه ٣٢٥ : وخروج بخت نصّر مئة سنة ، فلم يزل بخت نصّر يقتلهم وكان
يدخل قرية قرية فيقتل الرجال والنساء والصبيان وكلّ
الصفحه ٣٢٩ : كذا وكذا ، يكن حبرا! تريد أن تعلّمه كيفيّة صنعه ، ولا تريد تكليفه صنع
الحبر بالفعل.
قال : وفي
القرآن
الصفحه ٣٣٦ : الكروم : عناقيد
العنب. وأصل ذلك كباسة النخل. والدوالح : المثقلات بحملها.
(٢) أي سواء قرء بالضمّ من صار
الصفحه ٣٤٢ : صرهنّ : قطّعهنّ.
(٤) يريد منهم : الفرّاء في معاني القرآن حسبما مرّ.
(٥) كما عرفت في كلام اللحياني
الصفحه ٣٧٠ : التصوير الفنّي في القرآن
؛ الّتي تعرض المعنى صورة ، والأثر حركة والحالة مشهدا شاخصا للخيال (١) يقول تعالى
الصفحه ٣٨٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم لعبد الله بن رواحة : «لا تخرص هذا التمر ، فنزل هذا
القرآن : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ٣٩٦ : ]
وروي عن النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم أنّه قال : «إنّ الله آتاني القرآن وآتاني من الحكمة
مثل القرآن
الصفحه ٤٠٧ :
وبعد فمن
الجدير أن يتعرّض القرآن ـ هنا ـ لبيان جملة حقائق كبيرة ، ذات أثر عميق في إقامة
التصوّر
الصفحه ٤٥٦ : الله عليهالسلام : «الله أكرم وأعدل من أن يتقرّب إليه عبده فيقوم في
الليلة القرّة (٥) أو يصوم في اليوم
الصفحه ٤٧٨ : / ١٢ باب ٢٥٥ ؛ فضائل القرآن لأبي عبيد : ١٦٧
/ ٢١ ـ ٥٠ ؛ ابن كثير ١ : ٣٣٤ ؛ الدرّ ٢ : ١٠٤.
(٢) ابن أبي
الصفحه ٥٤٣ :
الرازي : والقرآن أيضا ناطق بذلك : قال تعالى : (كُلُّ نَفْسٍ بِما
كَسَبَتْ رَهِينَةٌ)(١). وقال : (وَلا
الصفحه ٥٥١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم قائما منذ أنزل عليه القرآن.
[٢ / ٨٢٦٩] وأيضا
عنه قال : سمعت عائشة تقسم بالله : ما رأى أحد رسول