الصفحه ١٧٦ : تغلبيّة ، وبنيت
عليها الأحكام الدينية المنوطة بالامام ضرورة ، ولم يعبأ بعدم العلم والعدالة
وسائر الشرائط
الصفحه ١٨٢ : المغيّبات ، كما هو صريح القرآن الكريم في غير واحدة من
الآيات.
بل لقد ادّعى القوم العلم بالغيب لبعض
الصفحه ١٨٩ : من يعلم عصمته عليه أو ظهور معجزة على يده تدل على صدقه » (٣).
وأمّا أحاطة علمه فلم ينكره القاضي
الصفحه ٢٤٦ :
وسيأتي كلام الغزالي الذي أورده السّعد
في أن الفضل للعلم والتقوى ...
وهو لم يجب عن هذه الموارد
الصفحه ٢٨٧ : أنّ حديث « أخي ورفيقي في الجنة » قد عرفت
بطلانه بإقرار علمائهم.
قال (٢٩٩)
:
(
وأمّا حديث العلم
الصفحه ٢٩٢ : )
:
(
تطابق الكتاب والسنّة والإجماع على أنّ الفضل للعلم والتقوى ).
أقول :
نعم الفضل للعلم والتقوى
الصفحه ٣٣٧ :
وإن وصف به الثوري
والأعمش فلا اعتذار ... (١).
قال الخطيب : « التدليس للحديث مكروه
عند أهل العلم
الصفحه ٣٤٦ :
يعتمد عليه الرسول في مثل تلك الحاجة. وإنّه كان ثاني رسول الله في الغار ، وفي
العلم لقوله صلّى الله عليه
الصفحه ٣٥٧ : الإمامة الصغرى الإمامة العظمى ، وعلم ما في تحمّلها من الخطر ، وعلم
قوّة عمر على ذلك فاختاره (٢).
وهذه
الصفحه ٤٨٨ :
الدين بأبي بكر الصدّيق يوم الردّة ، وأحمد بن حنبل يوم المحنة.
وقال أبو عبيد : إنتهى العلم إلى أربعة
الصفحه ٤٩٠ : .
وإنما أتى ضعف هذا الحديث من قبل
عبدالرحيم بن زيد ، لأن أهل العلم قد سكتوا عن الرواية لحديثه.
والكلام
الصفحه ٣١ : صغير الحجم
، وجيز النظم ، فهو كثير العلم ، جليل الشأن ، حسن النظام مقبول الأئمة العظام ، لم
يظفر بمثله
الصفحه ٣٤ :
الباطنّية
الاسماعيليّة. ثم لمّا قدم الترك المشركون هلاكو أشار عليه بقتل الخليفة وبقتل أهل
العلم
الصفحه ٣٦ :
عبدالله محمد بن
محمد بن حسن. مات في ذي الحجة ببغداد ، وقد نيّف على الثمانين ، وكان رأساً في علم
الصفحه ٤٤ : ) (٢).
وكذا إنكار ظهور المعجزة على يد الإمام
وعلمه بالمغيّبات (٣).
وكذا حملهم نصوص إمامة أمير المؤمنين
على