الصفحه ١٨٥ : (١)
... والعجب من السّعد كيف يقول : « فإنّ نصبه مفوّض إلى العباد الذين لا سبيل لهم
إلى معرفة عصمته » فانّه ليس
الصفحه ١٩١ : معرفة ذلك بالاختيار ، فانحصر
الطريق في النص.
قال (٢٥٥)
:
(
الثاني : إنّ أهل البيعة لا يقدرون على
الصفحه ٢١٠ : عليه الحاكم النيسابوري (٢) ـ إلاّ أنّ كبار أئمّتهم والذين عليهم
اعتمادهم في الجرح والتعديل ومعرفة
الصفحه ٢١٣ : ، ٨٩ ، ١٠٦ ، ١٠٨
، وغير ذلك. جامع الأصول ٤/٤٤٠ ـ ٤٤٢ المستدرك على الصحيحين ٣/٦٠٨ معرفة الصّحابة
الصفحه ٢٢١ : معرفة بأساليب الكلام أن
ليس المراد بالولي فيها ما يقتضي الإمامة ، بل الموالاة والنصرة والمحبّة
الصفحه ٢٣٢ :
باتفاق أهل المعرفة بالحديث ... » قال : « إن دعاء النبي مجاب ، وهذا الدعاء ليس
بمجاب ، فعلم أنه ليس من دعا
الصفحه ٢٩٣ : :
لابدّ أوّلاً من تعريف الصّحابي ، فقد
اختلفت كلماتهم في تعريفه ، والذي يهمّنا هنا معرفة رأي السّعد
الصفحه ٣٢٤ : ، وكما ذكرنا من قبل فإنّ
معرفة حاله بالنظر إلى هذه الأسانيد والمتون تغنينا عن النظر فيما رووه في خارج
الصفحه ٣٣٦ : .
(٢) معرفة علوم
الحديث : ١٠٨.
(٣) تقريب التهذيب ١
: ٢٣١.
الصفحه ٤٠٣ :
دهره ... وله كتابه المشهور ... وقال ابن الجوزي : قد اجتمع له معرفة الحديث
والعلم بالقراءات والنحو
الصفحه ٤٩٧ : ، غلب عليه الحديث واشتهر به ، كان حافظاً ديناً جمع بين معرفة
المتون والأسانيد ... ».
١٠ ـ ابن
الجوزي
الصفحه ٥٠٠ : وتراجم الناس
ومعرفة طبقاتهم خصوصاً المغاربة.
وقال الأدفوي : كان ثبتاً صدوقاً حجة
سالم العقيدة ».
١٣
الصفحه ٢٨٤ :
أقول :
هذا من السّعد عجيب جداً ، وأيّ معنى
لأن يدعو الإنسان نفسه؟ وعلى فرض وروده في شيء من
الصفحه ٣٥٨ : النبيّ صلّى الله عليه [ وآله ] وسلّم وجد من نفسه خفّةً ، فخرج
بين رجلين أحدهما العبّاس ».
وفي حديث آخر
الصفحه ٢٨٣ :
بخيركم » (٤)
فإذا نفى عن نفسه الأفضلية فقد أثبتها لعلي عليهالسلام
اذ لا ثالث بالاجماع ، ويشهد به قوله