الصفحه ٢١٧ : الكبرى بمصر ، قال : «ان النبي (ص) وأهل بيته على السواء في
مودتنا فيهم ، فمن كره أهل بيته فقد كره النبي
الصفحه ٢٢٣ : لَهُمُ
الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ). نزلت هذه الآية حين خطب النبي زينب بنت جحش لمولاه زيد
ابن حارثة
الصفحه ٢٢٦ : الأنبياء ، مع العلم بأنه تعالى قد منح كل نبي
جميع الفضائل ، لأن النبوة أم الفضائل كلها .. ولكن للفضل مراتب
الصفحه ٥٦٧ : ..................................... ١٨٤
سورة الأحزاب
يا
أيها النبي اتق الله الأة
الصفحه ١٨٦ :
يلتقي به في
السماء ليلة المعراج .. والصواب ان الهاء تعود إلى القرآن وان النبي يتلقاه من
الله لا من
الصفحه ١٩٢ : نزول الوحي على النبي (ص) دعاه
إلى الإسلام فأسلم ، وآخى بينه وبين عمه حمزة بن عبد المطلب. وجاء حارثة أبو
الصفحه ٢١٠ : بتوراتهم ، ويعاملهم بما
عاملوا به الناس؟ مع العلم بأن النبي (ص) قتل المقاتلين منهم بعد أن نكثوا عهده
الصفحه ٢٢٢ : الرسول الأعظم يتحدى المجتمع في عاداته
وتقاليده التي نشأ عليها وورثها أبا عن جد! .. اذن ، مسألة زواج النبي
الصفحه ٢٣٧ :
تَسْلِيماً). صلاة الله على النبي معناها الرضا والرحمة والثناء عليه
بكل خير ، والصلاة عليه من
الصفحه ٢٦٢ : المطر والضياء ، ورزق الأرض النبات والزرع (قل الله) لا الأصنام
ولا الملائكة ولا عيسى وعزير ، ولما كان هذا
الصفحه ٥٣٨ : أنفسكم وظلمتموها بالجهل والضلال؟ بل أنتم أولى بالتذكير من غيركم (وَكَمْ أَرْسَلْنا مِنْ نَبِيٍّ فِي
الصفحه ١٣٦ : .
وبهذه المناسبة
نشير إلى أن الخطبة تستحب عند طلب الزواج ، وعند اجراء العقد أيضا تأسيا بالنبي
وأهل بيته
الصفحه ١٩٩ : بِاللهِ الظُّنُونَا). ظن بعض من آمن ان الله لن ينصر دينه ونبيه ، وقال بعض
المنافقين : وعدنا محمد بكنوز
الصفحه ٢٠٧ : تقدم :
ان بني قريظة ، وهم قبيلة من اليهود ، كانوا يساكنون النبي (ص) بالمدينة أو
بضواحيها ، وانه كان
الصفحه ٢١٢ : مصاهرة».
ثم ذكر العقاد
زوجات النبي (ص) واحدة فواحدة ، وبيّن السبب الموجب لزواجه بها ، وقال : «الا ان