الصفحه ٦٦ : » من الله في جميع الأحوال على حاله ، و « النبي » و « الامام »
باقيان على النبّوة والإمامة ... وعلى
الصفحه ٣٤٣ :
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وأن تكون أخبارها عن أحواله في تلك
الظروف أكثر حسّاسية ... فتراها
الصفحه ٣٥ : بن
الحسن ، نصير الدين الطوسي الفيلسوف صاحب علم الرياضي ، كان رأساً في علم الأوائل
، لا سيّما في
الصفحه ٤٦٥ : الحسين زين
العابدين عليهالسلام يوبّخه
ويؤنّبه على كونه في قصور الظلمة ... ولكن لم ينفعه ذلك!!
وإنْ
الصفحه ٣٢٦ : (٧).
وعبدالملك ـ هذا ـ هوالذي ذبح عبدالله
بن يقطر أو قيس بن مسهر الصيداوي ، وهو رسول الإمام الحسين عليهالسلام
الصفحه ٢٥١ :
أمّا الأوّل فلأنّه لو كان تشوش باله
واضطراب حاله بمجرّد سماع قولهم مات النبي ، للزم يزول عقله
الصفحه ٣٦ : الاطلاق كافر ».
وقال ابن حجر المكي صاحب الصّواعق في
فتاواه :
« ابن تيمية عبد خذله الله وأضلّه
وأعماه
الصفحه ٢٨٩ : ، وعليه الأكثرون على ما صرّح به حسان بن ثابت في شعر أنشده ... ).
أقول : أين شعر حسّان؟ وما هو؟ ومن
الصفحه ٣٣٤ : الحديث فقال
: « رواه أحمد وفيه : سفيان بن حسين وهو ضعيف في الزهري ، وهذا من حديثه عنه » (٣).
ومنه ما
الصفحه ٢٢٥ : في كتاب مفرد ، وكثير من أسانيدها صحاح
وحسان ... » (٢).
٨ ـ ابن حجر المكي المتوفى سنة ٩٧٤ : «
إنّه
الصفحه ٢٦٧ : والحمويني في فرائد السمطين والخوارزمي
في مقتل الحسين ١/١٤٥ ومحبّ الدين الطبري في ذخائر العقبى : ١٣٦ والكنجي
الصفحه ٢٢٩ : » (٣).
ومنها : شعر حسان بن ثابت في ذلك اليوم
بإذنٍ من النّبي ومشهدٍ من الصّحابة ... وفيه
الصفحه ٣٧٣ : أبي بكر في مرض النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم لم تكن بأمر منه قطعاً ... فلنرجع إلى
مولانا أمير المؤمنين
الصفحه ٣٢ :
مولانا شمس الدين
الاصبهاني ، فإنه بقدر طاقته حام حول مقاصده ، وتلقّاه الفضلاء بحسن القبول ، حتى
أن
الصفحه ١٥٦ :
مولانا أمير
المؤمنين عليهالسلام موقوف على
ثبوت الكلامين عن رسول الله صلىاللهعليهوآله
، إلاّ