الصفحه ٣٩٢ :
وأمّا حديث حذيفة فقد ثبت ضعف جميع طرقه
... كما تقدَّم أيضاً.
وأمّا حديث أنس ، فقد جاء في
الصفحه ١٢٠ : من المعلّقات : « وقال ثعلب : إن المولى في هذا البيت بمعنى الأولى بالشيء
كقوله تعالى : ( مأواكم النار
الصفحه ٣٢٧ : جالسان يذكران عليّاً فنالا منه. فبلغ ذلك عليّ بن
الحسين فجاء حتى وقف عليهما فقال : أمّا أنت يا عروة
الصفحه ٥٤ : كلمات العلماء من السنة
في وصف ( المواقف ) و ( شرحه ) و ( شرح المقاصد ) وفي الثناء على مؤلّفي هذه الكتب
الصفحه ١٢٤ :
لموسى عليهالسلام في افتراض الطاعة تارةً أخرى.
فإنكار دلالة الحديث على عموم المنزلة
عمدة الشبه
الصفحه ٢٥٣ : له : أيّ اجتهادٍ هذا يؤدّي إلى
مخالفة حكم الكتاب بمنع أهل البيت حقّهم ، في الوقت الذي يؤدّي إلى إعطا
الصفحه ٣٤٥ :
(٣)
تأمّلات
في متن الحديث ومدلوله
قد عرفت أنّ الحديث بجميع طرقه وأسانيده
المذكورة ساقط عن
الصفحه ٢٨٥ :
وارد في حق علي في
أحاديث الفريقين ، وغير وارد في حق غيره كذلك بل مطلقاً ، فكيف لا يكون اختصاص به
الصفحه ٣٧٩ : ... وهذا ما دعا آخرين إلى وضع كتبٍ تكلّموا فيها على ما اخرج
في الصحاح وأخرى تعقّبوا فيها ما أُدرج في
الصفحه ٥٥ : وشيخ العلماء وشيخ الشافعية في بلاده.
قالوا : « كان إماماً في المعقولات محققاً مدّققاً قائماً بالأصول
الصفحه ١٦٠ :
البدنية فقد استخدمها في تثبت الدين والدعوة اليه والدفاع عنه وعن رسوله ، فما خذل
النبي
الصفحه ٢٤٩ :
أما قوله : « بعد تسليم القصة » فتشكيك
في البديهيّات ، فإنّ خبريّ أمره برجم الحامل والمجنونة
الصفحه ٣٦٦ :
إماماً هي صلاة
الظهر يوم السبت أو يوم الأحد ، والتي كان فيها مأموماً هي صلاة الصبح من يوم
الاثنين
الصفحه ٨٣ : بن
عبدالعزيز خامس الخلفاء الراشدين عندهم وسائر أمراء المسلمين في عقيدتهم في فدك ، فهم
جميعاً مكذّبون
الصفحه ٩٤ :
وثانياً : على تكرار صلاة أبي بكر
بالناس حتى يكون في مرةٍ إماماً للنبي وفي أخرى مأموماً له ، لكن