الصفحه ٢١٢ : عمر
بن عبدالعزيز ولمّا أبلغ بذلك سرّ به (١)
ولذلك قال بعضهم بأن الخلفاء الراشدين خمسة (٢).
إلاّ أنّ في
الصفحه ٢٩٢ :
أقول :
وكذلك الكلام هنا ... ثم إنّ الحسن
والحسين سيدا شباب أهل الجنة كما في الحديث الذي اعترف
الصفحه ٣٠٨ :
أن يصلّي بالناس في
مرضه ، فكان يصلّي بهم.
قال عروة : فوجد رسول الله صلّى الله
عليه و[ وآله
الصفحه ٣٣٩ :
والراوي عنه ولده « هشام » في رواية
البخاري ومسلم والترمذي وابن ماجة ... وهو أيضاً من المدلّسين
الصفحه ٥٢٥ :
ولقد رووا هذا الحديث كذلك عن أنس بن
مالك ، إلاّ أن في سند الرواية :
« بشر بن الحسين ».
يرويه عن
الصفحه ٣ :
وعلى أهل بيته الذين
هم الائمة المعصومين عليه و عليهمالسلام
، فلا يكون في عدم دفعها اليهم ترك
الصفحه ٤ :
فمن زارهم رغبة في
زيارتهم وتصديقاً بما رغبوا فيه كانت ائمتهم شفعاءهم يوم القيامة.
ولا ريب أن
الصفحه ١٢ :
وعلى أهل بيته الذين
هم الائمة المعصومين عليه و عليهمالسلام
، فلا يكون في عدم دفعها اليهم ترك
الصفحه ١٣ :
فمن زارهم رغبة في
زيارتهم وتصديقاً بما رغبوا فيه كانت ائمتهم شفعاءهم يوم القيامة.
ولا ريب أن
الصفحه ٨٦ :
والحاكم عن عائشة قالت : خرج رسول الله غداة وعليه مرط مرجّل من شعر أسود فجاء
الحسن والحسين فأدخلهما معه ثم
الصفحه ٣١٧ :
٥ ـ أخبرنا إسحاق بن إبراهيم وهناد بن
السري ، عن حسين بن عليّ ، عن زائدة ، عن عاصم ، عن زرّ ، عن
الصفحه ٣٢١ : » (١).
٥ ـ عبدالله ، حدّثني أبي ، ثنا حسين بن
عليّ ، عن زائدة ، عن عبدالملك ابن عمير ، عن أبي بردة بن أبي موسى ، عن
الصفحه ٣١٤ :
لهم في وجع رسول
الله صلّى الله عليه [ وآله ] وسلّم الذي توفّي فيه ... » (١).
٦ ـ حدّثنا محمّد
الصفحه ٣٢٠ : [ وآله ] وسلّم مرضه الذي مات فيه كان في بيت عائشة فقال
: ادعوا لي عليّاً.
قالت عائشة : ندعو لك أبابكر
الصفحه ٣٣٠ :
تركوه مع ابن عيينة
لاختلاطه » (١).
وكان مدلّساً » (٢).
وكان يروى عن عمر بن سعد قاتل الحسين