الصفحه ١٥٩ : الحسن والحسين عليهمالسلام
لا تعد ولا تحصى ، وهي ليست بفضائل تميّزوا بها في هذه الأمة فقط ، بل إنها
الصفحه ٣٨٥ : الصيداوي وهو رسول الحسين عليهالسلام
إلى أهل الكوفة ، فإنّه لمّا رمي بأمر أبن زياد من فوق القصر وبقي به رمق
الصفحه ٤٧٠ : .
قال : هذا الحديث غريب من هذا الوجه.
والوليد بن محمد الموقري يضعَّف في الحديث ، ولم يسمع عليّ بن الحسين
الصفحه ٤٧٢ :
نظرات
في سنده :
أقول
: قد ذكرنا أهمّ أسانيد هذا الحديث في أهمّ كتبهم ، فالترمذي يرويه بسنده عن
الصفحه ٤٩٤ :
أنّه لثقة حافظته ، كان
يهجم ، كالقول في التعديل والتجريح وتبيين أسماء الرواة ، فيقع له من ذلك
الصفحه ٢٩٩ :
تقدّم في الكتاب
ذكره كذلك.
٣ ـ ما جاء في أنّ الحسين عليهالسلام إمام أخو إمام أبو أئمّة تسعة
الصفحه ٥٠٤ : سنة ٨٠٦ :
« وفيها : الحافظ زين الدين عبدالرحيم
بن الحسين العراقي الشافعي ، حافظ العصر ... ».
١٧
الصفحه ١٠٠ : الشريف المرتضى علي بن
الحسين الموسوي البغدادي المتوفى سنة ٤٣٦ باسناده في كتاب ( الشافي في الإمامة
الصفحه ٣٢٨ :
إلى الإسلام ـ قال
ابن عبدالبرّ : « وذكر معمر في جامعه عن الزهري قال : ما علمنا أحداً أسلم قبل زيد
الصفحه ٢٩١ : فيها : « فاطمة بضعة منّي فمن آذاها آذاني ومن آذاني آذى الله » فإنّ هذا
الحديث يدلّ على عصمتها فتكون
الصفحه ٣٣٨ : » عند ابن ماجة
وأحمد في طريقه الأُخرى هو : وكيع ابن الجّراح ، وفيه : أنّه كان يشرب المسكر وكان
ملازماً
الصفحه ٨٥ :
فقد أخرج الترمذي وصحّحه وابن جرير وابن
المنذر والحاكم وصححه وابن مردويه والبيهقي في سننه من طرق عن
الصفحه ٣١١ : تخطّان في الأرض حتّى دخل المسجد.
فلمّا سمع أبوبكر حسّه ذهب أبوبكر
يتأخّر ، فأومأ إليه رسول الله صلّى
الصفحه ٧٤ : منصبها زوجته
والحسن والحسين ... » عجيب جداً ، فإنّ فاطمة عليهاالسلام
لم يصدّقها أبو بكر في مطابتها بفدك
الصفحه ١١٧ : أسانيدها صحاح
وحسان ... » (٧).
٨ ـ إبن حجر المكي المتوفى سنة ٩٧٤ : «
إنه حديث صحيح لا مرية فيه وقد أخرجه