الصفحه ١٠٦ : كلّه في قتل مالك.
وأمّا تزوج خالد بزوجة مالك من ليلة
قلته ومضاجعته لها فلا خلاف في أنه يوجب الرّجم
الصفحه ٢٥٧ : اختيار الامام ، فربما طال زمان الاجتهاد وربما نقص ،
بحسب ما يعرض فيه من العوارض ، فكيف يسوغ الأمر والقتل
الصفحه ٤٤٨ : في زمان ضرورة ، ثم رجع الناس إلى
سعة ... » (١).
ولماذا لم تقبل الأُمّة منه ذلك وبقي
الخلاف حتى
الصفحه ٢٣٢ : المتوفى سنة ٤٦٠ « فأمّا الجواب عمّا قالوه من ثبوت الإمامة بعد
عثمان. فهو : ما تقدّم عند كلامنا في النص
الصفحه ٣٩٩ : نعرفه إلاّ من حديث يحيى بن سلمة بن كهيل. ويحيى بن سلمة يضعَّف في
الحديث. وأبو الزعراء اسمه عبدالله بن
الصفحه ٥١٨ : الدين صاحب صبح صادق في
شرح المنار.
وولده المولوي عبدالعلي بحر العلوم صاحب
شرح مسلّم الثبوت.
ومن
الصفحه ٤٨٨ :
« شيخ الإسلام وسيّد المسلمين في عصره ،
الحافظ الحجة.
قال علي بن المديني : إنّ الله أيّد هذا
الصفحه ٣٤٦ :
« الثامن : إنّه صلّى الله عليه [ وآله ]
وسلّم استخلف أبابكر في الصّلاة ومان عزله فيبقى إماماً فيها
الصفحه ٢٧٠ : السنّة أنفسهم ، فمنهم من حمل الآية على العموم ، ومنهم من قال
بنزولها في قصة أبي الدّحداح وصاحب النخلة
الصفحه ٥١٢ : ، وذكره صاحب (
المشكاة ) وقال : أخرجه رزين » (١).
ترجمة
القاري
توجد ترجمة القاري في : خلاصة الأثر
الصفحه ١٣٩ :
من قال بنزولها في قصّة أبي الدحداح وصاحب النخلة (٢).
وثالثاً : لو سلّم أنه قول أكثر
المفسّرين من
الصفحه ٤٠٥ : : « الفقيه الحافظ
الظاهري ، صاحب التصانيف ، كان واسع الحفظ جدّاً ، إلاّ أنّه لثقة حافظته كان يهجم
، كالقول في
الصفحه ٤١٧ : « منهاج السُنّة » وولي الله الدهلوي ـ صاحب : حجّة الله البالغة ـ
في كتابه « قرّة العينين في تفضيل الشيخين
الصفحه ٥١٤ :
وقد جمع من العلوم والمعارف على اختلاف
أنواعها وتباين أقسامها ما لم يجتمع في أحد ممن عاصره
الصفحه ٥٢ : البالغ في تقدم
مذهب الامامية وتشيّع الأمم ...
ويكفينا ـ في هذا المجال ـ ذكر سبب تشيع
أهالي جبل عامل