الصفحه ٣٦٥ : ذكره مسلم » (٣).
لكن فيه : أنّه إن كان دليل الردّ ضعف
السند ، فقد عرفت أنّ جميع ما دلّ على أمره
الصفحه ٤٠٧ : مصنّفات ناصر الدين البيضاوي ... ذكره الذهبي في المشتبه ـ في
العبري ـ فقال : عالم كبير في وقتنا وتصانيفه
الصفحه ٤٣٨ : الله صلّى الله عليه [ وآله ]
وسلّم » (١).
* وعمران بن حصين (٢) ـ وكان شديد الإنكار لذلك حتّى في مرض
الصفحه ٤٦٢ :
لتحريم نكاح المتعة
، كما كان على رأس المنكرين لتحريم متعة الحجّ ، ولكن لا غرابة في وضع القوم
الصفحه ٥٠٠ : في : الدرر
الكامنة في أعيان المائة الثامنة ٤/٣٠٢ وفوات الوفيات ٢/٥٥٥ وبغية الوعاة ١/٢٨٠ ـ
٢٨١ والبدر
الصفحه ٥٠٦ :
ترجمة
ابن حجر
ترجم له بكل تكريم وتعظيم في : حسن
المحاضرة ١/٣٦٣ ـ ٣١٦٦ والبدر الطالع ١/٨٧ ـ ٩٢
الصفحه ٥٠٧ :
السيواسي ثم
الاسكندري المعروف بابن الهمام الحنفي الامام العلاّمة.
قال في بغية الوعاة : كان
الصفحه ٦٩ : ، ولذا
حمل في الكتاب وغيره على بعض الوجوه *.
وأما الثلاثة التي بعدها فقد أبطلها
بدليله على خلافة أبي
الصفحه ٧١ :
فيه : أنه إنما يدفع
الضرر المظنون به إذا كان معصوماً ، والعصمة لا يعلمها إلا الله ، ولذا قلنا
الصفحه ٩٠ : على الحجيج ولم يعزله عمّا ولاّه
فليس لها شاهد في الأحاديث المذكورة ونحوها ، بل كلّ ما هنالك أنه بعثه
الصفحه ٩٢ :
صلاة أبي بكر في مرض
النبي
وأمّا قضية الصّلاة بالناس وأنه صلىاللهعليهوآلهوسلم « أمره بالصلاة
الصفحه ١١٦ :
الله ورسوله والذين
أموا هو اتخاذهم أولياء والقول بولايتهم بالمعنى الذي أريد من الولي في ( إنما
الصفحه ١٦٦ : المذكورة ، وهو الحق.
فظهر أن غاية مدلول ما استدل به في
الكتاب كتاباً وسنةً ، هو المدح فلو فرض تمامية تلك
الصفحه ١٧١ :
فإنّها كما تكون في الدين فكذا في الدنيا ، وكونها لشخص إنساني فيه إشارة إلى
أمرين :
أحدهما : أنّ
الصفحه ١٨١ :
وسلّم دونهم؟
بل في الصّحابة من هو خير منهم في ما
عدا الصفات الثلاثة الأولى ، ولذا وقع الاختلاف