الصفحه ٤٩٦ : الحديث.
وقال ابن حزم : التمهيد لصاحبنا أبي عمر
، لا أعلم في الكلام على فقه الحديث مثله اصلاً فكيف أحسن
الصفحه ٤٤٥ : وسائر فقهاء مكّة أعزّها الله ... » (١).
ولم يذكر ابن حزم عمران بن حصين وبعض
الصحابة الآخرين : وذكر
الصفحه ٣٩ : الفقه يتكفّل بيان
ما يجوز وما لا يجوز لهم من الناحية العملية مع جواز التقليد فيه.
وكما أن علم الفقه
الصفحه ٢٥٤ : ومدّة أبي بكر وعمر إلى قرب
آخر خلافة عمر. وعليه من التابعين : طاووس وعطاء وسعيد بن جبير وسائر فقهاء مكة
الصفحه ٣٦٣ : إلاّ وهو فقيه : « وأجاب بعضهم
بأنّ تقديم الأقرأ كان في صدر الإسلام » (١).
قال ابن حجر بشرح عنوان
الصفحه ٤٠٥ : الاحتجاج بما لا يصحّ » (١).
ترجمته
:
وأبو محمد علي بن أحمد بن حزم الأندلسي
، حافظ ، فقيه ، ثقة ، له
الصفحه ٤٩٣ : نفسه.
وقال ابن الجوزي : وقد اجتمع له مع
معرفة الحديث والعلم بالقراءات والنحو والفقه والشعر مع
الصفحه ٥٠٩ : عثمان بن محمد السخاوي.
برع في الفقه والعربية والقراءات
والحديث والتاريخ ، وشارك في الفرائض والحساب
الصفحه ١ : اذا طردوا أو شردوا.
وفي من لا يحضره الفقيه عن الصادق عليهالسلام : اذا كان يوم القيامة نادى مناد
الصفحه ٧ : اشياء ، والصحيح عندي انه يقسم نصيبه على مواليه العارفين بحقه من أهل
الفقه والصلاح والسداد.
والله
الصفحه ١٠ : اذا طردوا أو شردوا.
وفي من لا يحضره الفقيه عن الصادق عليهالسلام : اذا كان يوم القيامة نادى مناد
الصفحه ١٦ : اشياء ، والصحيح عندي انه يقسم نصيبه على مواليه العارفين بحقه من أهل
الفقه والصلاح والسداد.
والله
الصفحه ٣٤ : يوصف.
ومع هذا ، فقد قيل : إنه كان في آخر
عمره يحافظ على الصلوات ، ويشتغل بتفسير البغوي والفقه ونحو
الصفحه ٥٥ : والمعاني
والعربيّة ، ومشاركاً في الفقه وغيره من الفنون » ونصوّا على أنه « أنجب تلاميذ
اشتهروا في الآفاق
الصفحه ١٤٧ : الكلّ من جميع الجهات ، ففي رواية الفقيه ابن المغازلي الشافعي
بسنده : « فقال : اللهم أدخل عليّ أحبّ الخلق