الصفحه ٣٥٩ :
لمّا وجد في نفسه خفّةً خرج معتمداً على رجلين ...
٢ ـ متى خرج
رسول الله؟
إنّه خرج عند دخول أبي بكر
الصفحه ٤٤٤ : ، فلم تُحدث لنا فيه نهياً. فقال عمر : أم والذي نفسي بيده لو
كنت تقدّمت في نهيٍ لرجمتك » (١).
ومن هنا
الصفحه ٤ : عليهالسلام
قال : الكبائر سبع : الشرك بالله العظيم ، وقتل النفس الذي حرم الله عزوجل ، وأكل
أموال اليتامى
الصفحه ١٣ : عليهالسلام
قال : الكبائر سبع : الشرك بالله العظيم ، وقتل النفس الذي حرم الله عزوجل ، وأكل
أموال اليتامى
الصفحه ٩٦ :
إشارة إلى أمر عقلي
مركوز في أذهان العقلاء ، وهو في نفس الوقت دليل آخر على اعتبار العصمة في الشخص
الصفحه ١٤٣ : الله لم تقل في
علي شيئاً!
قال : يا فاطمة ، علي نفسي ، فمن رأيتيه
يقول في نفسه شيئاً ».
ولهذا فقد
الصفحه ١٩٨ : ، حتى أنّ ظاهر السّعد نفسه الإقرار بالدلالة وعدم تمامية ما
قيل في الجواب في بعض الموارد لو لا حسن الظن
الصفحه ٢٧٢ : نفسي ، فمن رأيتيه
يقول في نفسه شيئاً؟ »
ولهذا فقد تكلّم في سنده بعض علمائهم (١) لكن السّعد أسقط
الصفحه ٣١٧ : ؛ فأتاهم عمر فقال : ألستم تعلمون أنّ رسول الله قد أمر أبابكر أنْ يصلّي
بالناس؟ فايّكم تطيب نفسه أن يتقدّم
الصفحه ٤٦٦ :
به غير عمر ، وهذا من
البطلان بمكان.
ومنهم من قال بأنّ التحريم كان من عمر
نفسه لكن يجب اتّباعه
الصفحه ٣٢ :
هذا العلم إلاّ تصفّحت سينه وشينه ، أبت نفسي أن تبقى تلك البدائع تحت غطاء من
الإبهام ، فرأيت أن أشرحه
الصفحه ٣٣ : وبين الكتابين ، لكنّهما لم يصرّحا بذلك.
لكنّا نرى التفتازاني عندما لم يتمالك نفسه ، فيضطّر الى ذكر
الصفحه ٤٣ : ، فلمّا نظر وظهر
له الحق دخل فيما دخل فيه الجماعة ».
ولا أظنّ التفتازاني نفسه يرتضي هذا
الحمل ، ولكنه
الصفحه ٤٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم بينه وبين نفسه حيث آخى بين المسلمين
وبعضٍ ، غيري؟
فقالوا : لا.
فقال : أفيكم أحد قال له رسول
الصفحه ٤٩ : بهلاك من نازعه حين أظهر نفسه ، ولكنه مالك الأمر وصاحب
الخلافة ، إذا طلبها وجب علينا القول بتفسيق من