الصفحه ٤١١ : المصري ، عن
مالك ، عن نافع ، عن ابن عمر رضي الله عنهما بحديث : اقتدوا باللذين من بعدي أبي
بكر وعمر. وهذا
الصفحه ٤١٥ :
وقال العلاّمة ابن درويش الحوت ـ
المتوفّى سنة ١٠٩٧ هـ ـ : « خبر ( اقتدوا باللذين من بعدي أبي بكر وعمر
الصفحه ٤٠٥ : ـ لاحتججنا
بما روي : اقتدوا باللذين من بعدي أبي بكر وعمر.
قال أبو محمد : ولكنّه لم يصحّ ، ويعيذنا
الله من
الصفحه ٤٤٦ : ثبت عندي أنّه نسخها « (٢).
وقال النووي بعد قولة عمر :
« محمول على أنّ الذي استمتع في عهد أبي
بكر
الصفحه ٢٩١ : الحديث المذكور على أفضليتها من أبي بكر وعمر ، كما نقل عنه
المناوي ذلك وأقرّه بشرح الحديث في ( فيض القدير
الصفحه ٤٤٥ :
الله ومدّة أبي بكر وعمر إلى قرب آخر خلافة عمر ».
قال : « ومن التابعين : طاووس وعطاء
وسعيد بن جبير
الصفحه ٤٢٥ : كلّها؟!
ـ ٣ ـ
إنّ هذا الحديث بهذا اللفظ يقتضي عصمة
أبي بكر وعمر والمنع من جواز الخطأ عليهما ، وليس
الصفحه ٤٠٨ : صلّى
الله عليه [ وآله ] وسلّم : اقتدوا باللذين من بعدي أبي بكر وعمر.
فهذا ملصق بمالك. وقال أبوبكر
الصفحه ٣٩٤ : الله صلّى
الله عليه [ وآله ] وسلّم : اقتدوا باللذين من بعدي أبي بكر وعمر ».
ثم قالا
الصفحه ٤٤٣ : (١).
وعن عطاء ، عن جابر بن عبدالله : «
استمتعنا على عهد رسول الله صلّى الله عليه [ وآله ] وسلّم وأبي بكر
الصفحه ٣٩٥ : الهذيل ، عن جدّته ، عن النبي صلّى الله عليه [ وآله ] وسلّم : اقتدوا
باللذين من بعدي أبي بكر وعمر
الصفحه ٣٥٤ : على استدعاء أبي بكر وعمر ـ ثمّ أمر من يصلّي بالناس ـ
والمفروض كون المشايخ في جيش أُسامة ـ أُغمي عليه
الصفحه ٤١٢ : بكر وعمر. باطل.
إن الله يتجلّى للخلائق يوم القيامة
ويتجلّى لأبي بكر خاصّة. باطل » (٢).
ترجمته
الصفحه ٣٩١ : باللذين من بعدي من أصحابي أبي
بكر وعمر ، واهتدوا بهدي عمّار ، وتمسّكوا بعهد ابن مسعود.
التّرمذي عن ابن
الصفحه ٤١٤ : المصنّف حيث عقّبه بذكر
شاهده فقال :
( اقتدوا باللذين ) بفتح الذال ( من
بعدي من أصحابي أبي بكر وعمر