الصفحه ٥٤٣ : الْحَقُّ قالُوا هذا سِحْرٌ وَإِنَّا
بِهِ كافِرُونَ (٣٠) وَقالُوا لَوْ لا نُزِّلَ هذَا الْقُرْآنُ عَلى
الصفحه ٤٣٥ : ، وملائكة العذاب يسوقونهم اليها عنفا
، ويسومونهم خسفا ، والمتقون إلى الجنة يحف بهم ملائكة الرحمة تعظيما
الصفحه ٢٥١ :
مَوْتِهِ
إِلاَّ دَابَّةُ الْأَرْضِ تَأْكُلُ مِنْسَأَتَهُ فَلَمَّا خَرَّ تَبَيَّنَتِ الْجِنُّ
الصفحه ٣٥٨ : بَيْنَهُ
وَبَيْنَ الْجِنَّةِ نَسَباً). اختلف المفسرون في معنى هذه الآية ، والذي نفهمه من
ظاهرها ان المشركين
الصفحه ١٢ : تسخير الريح له وبعض الجن ، ومعرفته بلغة بعض الطيور والحشرات
كالنمل (وَأُوتِينا مِنْ
كُلِّ شَيْءٍ إِنَّ
الصفحه ٢٢ : ، فسأل من كان بين يديه : أيكم يأتيني به؟
(قالَ عِفْرِيتٌ مِنَ
الْجِنِّ أَنَا آتِيكَ بِهِ قَبْلَ أَنْ
الصفحه ٥٥٩ : الجنة أسرة واحدة على اختلاف قومياتهم وبلادهم
في الدنيا ، قال تعالى : (وَنَزَعْنا ما فِي
صُدُورِهِمْ مِنْ
الصفحه ١٧٣ : ، وعليه يكون المعنى ما خلقت الجن والانس
إلا ليعملوا عملا صالحا يحيون بسببه حياة طيبة دائمة في الآخرة
الصفحه ٢٥٣ : مِنْسَأَتَهُ فَلَمَّا خَرَّ تَبَيَّنَتِ الْجِنُّ أَنْ لَوْ كانُوا يَعْلَمُونَ
الْغَيْبَ ما لَبِثُوا فِي
الصفحه ١٨٤ : الَّذِينَ
آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ فَلَهُمْ جَنَّاتُ الْمَأْوى نُزُلاً بِما كانُوا
يَعْمَلُونَ). هذا
الصفحه ٢٤٩ : الآية
بليتم في القبور. والمراد بالخلق الجديد البعث. والجنة الجنون. وكسفا جمع كسفة وهي
القطعة. ومنيب راجع
الصفحه ٢٧٠ :
وَفُرادى
ثُمَّ تَتَفَكَّرُوا ما بِصاحِبِكُمْ مِنْ جِنَّةٍ إِنْ هُوَ إِلاَّ نَذِيرٌ
لَكُمْ بَيْنَ
الصفحه ٢٩٠ : الفرح. ودار المقامة دار الخلود
، وهي الجنة. والنصب تعب الجسم. واللغوب تعب النفس الناشئ عن تعب الجسم
الصفحه ٢٩٢ : جَنَّاتُ عَدْنٍ يَدْخُلُونَها يُحَلَّوْنَ فِيها مِنْ أَساوِرَ مِنْ
ذَهَبٍ وَلُؤْلُؤاً وَلِباسُهُمْ فِيها
الصفحه ٣٠٧ : : علي بن أبي طالب ، وصاحب
يس ، ومؤمن آل فرعون.
(قِيلَ ادْخُلِ
الْجَنَّةَ) باع نفسه لله ، فكانت الجنة