الصفحه ٢٧١ : بالرجل
محمد (ص) وقد وصفوه بالافتراء والسحر والجنون لأنه دعاهم الى نبذ الوثنية
وتقاليدهم الجاهلية والكف عن
الصفحه ٢٦٩ :
أي أنت سيدنا وهم
أعداء لنا ، ونحن نبرأ منهم اليك (بَلْ كانُوا
يَعْبُدُونَ الْجِنَّ أَكْثَرُهُمْ
الصفحه ٤٨٨ : اتفقوا أن يحاربوه بالباطل ، ويصفوه بالسحر والأساطير ، ويقابلوا
تلاوته بالتشويش والهذيان .. بهذا السخف
الصفحه ٣٣١ : بالشيطان المارد شيطان الجن ، وقال آخر : بل الإنسان الذي لا يفكر في عظمة
الكواكب ودلالتها على وجود الله
الصفحه ٤٩٧ :
يُلْحِدُونَ فِي آياتِنا لا يَخْفَوْنَ عَلَيْنا). طعن المشركون بالقرآن فقالوا : هو سحر ، وقالوا : انه
أساطير
الصفحه ٧٢ : قريش : لولا أوتي موسى مثل ما أوتي محمد .. وهذا هو شأن المبطلين
في كل زمان ومكان.
(قالُوا سِحْرانِ
الصفحه ٦٩ : قالُوا سِحْرانِ تَظاهَرا وَقالُوا إِنَّا بِكُلٍّ كافِرُونَ (٤٨)
قُلْ فَأْتُوا بِكِتابٍ مِنْ عِنْدِ اللهِ
الصفحه ٩ : ءَتْهُمْ
آياتُنا مُبْصِرَةً قالُوا هذا سِحْرٌ مُبِينٌ). مبصرة أي يبصر الإنسان الحق إذا رأى تلك الآيات التسع
الصفحه ٥٤٥ : .
(وَلَمَّا جاءَهُمُ
الْحَقُّ قالُوا هذا سِحْرٌ وَإِنَّا بِهِ كافِرُونَ). كفروا بالقرآن وقالوا : سحر مفترى
الصفحه ٧ : قَوْماً فاسِقِينَ (١٢) فَلَمَّا جاءَتْهُمْ آياتُنا مُبْصِرَةً
قالُوا هذا سِحْرٌ مُبِينٌ (١٣) وَجَحَدُوا
الصفحه ٦٤ :
ما
هذا إِلاَّ سِحْرٌ مُفْتَرىً وَما سَمِعْنا بِهذا فِي آبائِنَا الْأَوَّلِينَ (٣٦)
وَقالَ مُوسى
الصفحه ٦٥ : ما هذا إِلَّا سِحْرٌ مُفْتَرىً وَما سَمِعْنا
بِهذا فِي آبائِنَا الْأَوَّلِينَ). تقدم في الآية ١١٠ من
الصفحه ٣٣٣ : ، وسكر سكر الضلالة» كما قال الإمام علي
(ع). (وَقالُوا إِنْ هذا
إِلَّا سِحْرٌ مُبِينٌ). تكرر منهم هذا
الصفحه ٣٣٤ :
الذي كنتم به
تكذبون). إذا جاءهم الحق ، وسنحت الفرصة للعمل قالوا : هذا كذب وسحر لا يصدق به
إلا جاهل
الصفحه ٤٩٨ : مما تدعونا اليه .. ما هذا إلا سحر مفترى .. ان هذا إلا أساطير الأولين .. ان
رسولكم الذي أرسل إليكم