الصفحه ٢٣٤ : أن يؤذن
لكم في موضع الحال أي إلا مأذونا لكم. وإلى طعام متعلق بيؤذن. وغير ناظرين حال من
فاعل تدخلوا
الصفحه ٥٣٨ : .
(وَما يَأْتِيهِمْ
مِنْ نَبِيٍّ إِلَّا كانُوا بِهِ يَسْتَهْزِؤُنَ). تماما كما استهزأ بك قومك يا محمد
الصفحه ٢٣٣ :
الَّذِينَ آمَنُوا لا تَدْخُلُوا بُيُوتَ النَّبِيِّ إِلاَّ أَنْ يُؤْذَنَ لَكُمْ
إِلى طَعامٍ غَيْرَ ناظِرِينَ
الصفحه ٥٣٦ : (٦) وَما يَأْتِيهِمْ مِنْ نَبِيٍّ
إِلاَّ كانُوا بِهِ يَسْتَهْزِؤُنَ (٧) فَأَهْلَكْنا أَشَدَّ مِنْهُمْ
الصفحه ٥٦٠ : أَمْراً فَإِنَّا
مُبْرِمُونَ). ضمير أبرموا يعود إلى المشركين ، والمعنى ما دبر المشركون
كيدا للنبي إلا أبطل
الصفحه ٣٣ : الحياة في النبات وغيره إلا إذا
فسرتموه بوجود إله قادر يقول للشيء (كُنْ فَيَكُونُ) ومثله قوله تعالى
الصفحه ٢٢٤ : خلوا وبالذين يبلغون رسالات الله ـ الأنبياء
السابقون ، والمعنى ما من نبي من الأنبياء إلا وقد أرسله الله
الصفحه ٤١١ :
ميتون) لأن الموت
نهاية كل حي نبيا كان أو غير نبي ، ولا يبقى إلا وجهه الكريم ، جلت عظمته ، ولكن
الصفحه ٥٣٤ : : الأول
إلقاء المعنى في قلب النبي مباشرة ومن غير واسطة ، وهذا هو المراد بقوله : «إلا
وحيا». الثاني أن يخلق
الصفحه ٢٣٥ :
وأن لا يقصدوه من
أجل الطعام إلا بعد الدعوة على أن يأتوه بعد إعداد الطعام ، ولا يتخلفوا بعد الانتها
الصفحه ٢١٦ : لنساء النبي : أنتن فوق النساء كرامة وشرفا
برسول الله ان اتقيتن معصية الله في القول والفعل ، وإلا انقطعت
الصفحه ٢٦٢ :
الفزع يحصل للجميع عند قيام الساعة إلا من شاء الله ، كما جاء في الآية ٨٧ من سورة
النمل : (وَيَوْمَ
الصفحه ١٩٤ :
الآية ٧٥ من سورة
الأنفال ج ٣ ص ٥١٦ (إِلَّا أَنْ
تَفْعَلُوا إِلى أَوْلِيائِكُمْ مَعْرُوفاً). المراد
الصفحه ٢٢٦ : الأنبياء ، مع العلم بأنه تعالى قد منح كل نبي
جميع الفضائل ، لأن النبوة أم الفضائل كلها .. ولكن للفضل مراتب
الصفحه ١٩٩ : لا ينخدع به إلا ساذج
العقل وقاصر النظر.
(وَيَسْتَأْذِنُ
فَرِيقٌ مِنْهُمُ النَّبِيَّ يَقُولُونَ