الصفحه ٥٦٧ : ..................................... ١٨٤
سورة الأحزاب
يا
أيها النبي اتق الله الأة
الصفحه ١٨٦ :
يلتقي به في
السماء ليلة المعراج .. والصواب ان الهاء تعود إلى القرآن وان النبي يتلقاه من
الله لا من
الصفحه ٢٢٢ : الرسول الأعظم يتحدى المجتمع في عاداته
وتقاليده التي نشأ عليها وورثها أبا عن جد! .. اذن ، مسألة زواج النبي
الصفحه ١٣٦ : .
وبهذه المناسبة
نشير إلى أن الخطبة تستحب عند طلب الزواج ، وعند اجراء العقد أيضا تأسيا بالنبي
وأهل بيته
الصفحه ٢٣٦ : بنساء النبي (ص)
من بعده.
(لا جُناحَ
عَلَيْهِنَّ فِي آبائِهِنَّ وَلا أَبْنائِهِنَّ وَلا إِخْوانِهِنَّ
الصفحه ٢٨٨ : نبيا كان أم غير نبي ، أما النذير في الآية الثانية
فالمراد به النبي بالخصوص ، وعليه فلا تضاد بين الآيتين
الصفحه ٣٢ : نبيه الكريم أن يحمد الله على ما خصه به من النعم ، وان يسلم على
جميع الأنبياء الذين اصطفاهم لرسالته
الصفحه ٧٦ : سبب نزول هذه الآية ، فقال أكثر المفسرين من
أهل السنة : انها نزلت في عم النبي أبي طالب. وقال الشيعة
الصفحه ٢٢٠ : ولكن كان محمد رسول الله.
هل اشتهى النبي زينب بنت جحش؟
كثر الكلام حول
هذه الآيات من أنصار الإسلام
الصفحه ٣٢٥ : .
وفوق هذا كله قال
عبدة الأصنام عن النبي (ص) : مجنون .. ولما ذا؟ لأنه لا يعبد الأحجار ، وهم
العقلاء لأنهم
الصفحه ٥١١ : هذا يتحتم
تفسير الآيات التي قالت للنبي : ما أنت عليهم بوكيل ، يتحتم تفسيرها وتخصيصها بغير
هذه الموارد
الصفحه ٥٢٣ :
فقال النبي : أما
ترضى أن تكون رابع أربعة أول من يدخل الجنة أنا وأنت والحسن والحسين ، وأزواجنا عن
الصفحه ٥٦٨ :
هل
اشتهى النبي زينب بنت جحش........................................... ٢٢٠
لما
ذا ختمت النبوة
الصفحه ٢٣ : كفران النعم ، لا الكفر بالله ،
وسليمان لا يجحد نعمة ربه ، ومحال أن يجحدها لأنه نبي معصوم ، ولكن قال ذلك
الصفحه ٢٦ : ج ٣ ص ٣٨٤. وكان
النبي (ص) يحب الفأل لأن فيه الأمل والثقة بالله ، ويكره الطيرة لأن فيها التوقع
للبلاء ، وفي