الصفحه ٢٠٧ : تقدم :
ان بني قريظة ، وهم قبيلة من اليهود ، كانوا يساكنون النبي (ص) بالمدينة أو
بضواحيها ، وانه كان
الصفحه ٢١٢ : مصاهرة».
ثم ذكر العقاد
زوجات النبي (ص) واحدة فواحدة ، وبيّن السبب الموجب لزواجه بها ، وقال : «الا ان
الصفحه ٤٠٤ : أنجاه الله منه (أفأنت ـ يا محمد ـ تنقذ من في النار).
كلا ، لا وسيلة للانقاذ والخلاص من عذاب الله إلا
الصفحه ٥٣٥ : اليها العقول ، لا الايمان بما يستقل به العقل والنظر
، لأن دراية النبي (ص) لا ريب فيها ، وقد أجمع أهل
الصفحه ١٢٩ : .
ومن مظاهر إعجاز
القرآن إخباره عما لا يطلع عليه إلا علّام الغيوب ، كالإخبار عما كان يضمره
المنافقون في
الصفحه ٢٠٦ : المنافقون والذين في قلوبهم مرض فقد ازدادوا نفاقا
وعنادا وقالوا : (ما وَعَدَنَا اللهُ
وَرَسُولُهُ إِلَّا
الصفحه ٢١٩ : النَّبِيِّ مِنْ
حَرَجٍ فِيما فَرَضَ اللهُ لَهُ سُنَّةَ اللهِ فِي الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلُ
وَكانَ أَمْرُ
الصفحه ٤٥٩ : يستدعي وجوده ، فقد سأل النبي ربه أن يحكم بالحق مع العلم
انه لا يحكم إلا به : (قالَ رَبِّ احْكُمْ
الصفحه ١١٨ : أسلموا من مشركي العرب آنذاك.
(وَما يَجْحَدُ
بِآياتِنا إِلَّا الْكافِرُونَ). وتسأل : الجحود هو الكفر
الصفحه ٢٨٧ :
(إِنَّ اللهَ يُسْمِعُ
مَنْ يَشاءُ وَما أَنْتَ بِمُسْمِعٍ مَنْ فِي الْقُبُورِ إِنْ أَنْتَ إِلَّا
الصفحه ٢٦١ :
دون الله. ومن شرك
«من» زائدة إعرابا وشرك مبتدأ والخبر «لهم فيهما» ومثله من ظهير. وإلا لمن اذن له
الصفحه ٣٣٧ :
بالجنون ، وهو
الذي اصطفاه الله واختاره لرسالته ، وجعله سيد المرسلين وخاتم النبيين. انظر تفسير
الصفحه ٦١ :
يحتاج إلى النص عليه ، وقال الإمامية والشافعية : ان الزواج لا ينعقد إلا بلفظ
التزويج والانكاح ، هذا بعد
الصفحه ٧٩ :
آياتِنا وَما كُنَّا مُهْلِكِي الْقُرى إِلَّا وَأَهْلُها ظالِمُونَ). الله عادل وحكيم لا يعذب أحدا إلا بعد
الصفحه ١٠٣ : ،
وفي الحديث : ما من مسلم يغرس غرسا أو يزرع زرعا فيأكل منه طير أو إنسان إلا كان
له به صدقة. وفيه أيضا