الصفحه ٧٥ : مَعِيشَتَها فَتِلْكَ مَساكِنُهُمْ لَمْ
تُسْكَنْ مِنْ بَعْدِهِمْ إِلاَّ قَلِيلاً وَكُنَّا نَحْنُ الْوارِثِينَ
الصفحه ٩١ :
لأن الآيات تخاطب من يدعو الى الله وشريعته.
(كُلُّ شَيْءٍ هالِكٌ
إِلَّا وَجْهَهُ لَهُ الْحُكْمُ
الصفحه ٩٣ : هذه ولم يخرج عن دينه ، وشكر وتواضع عند
تلك ولم يطغه الجاه والمال فهو المؤمن حقا ، والا فما هو من
الصفحه ١٠٤ : الْحَكِيمُ). لوط هو ابن أخي ابراهيم ، وقال جماعة من المفسرين : لم
يهتد أحد من قوم ابراهيم ويؤمن إلا لوط
الصفحه ١٠٩ : نَضْرِبُها لِلنَّاسِ وَما يَعْقِلُها إِلاَّ الْعالِمُونَ (٤٣)
خَلَقَ اللهُ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ بِالْحَقِّ
الصفحه ١١٠ : يَعْقِلُها إِلَّا الْعالِمُونَ). تلك إشارة الى مثل العنكبوت ونظائره ، وأنه تعالى ينبه
الناس بها الى وحدانيته
الصفحه ١١٦ : يتقبلوا الحق أكثر
من المشركين لايمانهم بالله وملائكته ، وكتبه وأنبيائه (إِلَّا الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْهُمْ
الصفحه ١٤٠ : : ان لكم عبيدا ومماليك لا تشاركونهم في أموالكم ، ولا تقبلون أن يتصرفوا
فيها إلا بإذنكم ، ولا تهابونهم
الصفحه ١٤١ : خير وتلتزمه
لا لشيء إلا لأن الخير يجب أن يقبل ويلتزم ، وترفض الشر حين تعلم انه شر أيضا لا
لشيء إلا لأن
الصفحه ١٥٣ : قبورهم إلا قليلا. وتقدم ذلك مفصلا في
الآية ١٠٢ من سورة طه ج ٥ ص ٢٤٤ ، وجمعنا هناك بين ثلاث آيات : الأولى
الصفحه ١٥٦ :
الداء الذي لا دواء له إلا الاستئصال (الَّذِينَ يُقِيمُونَ
الصَّلاةَ) يداومون عليها (وَيُؤْتُونَ
الصفحه ١٥٧ : عن الحق .. ولا جزاء له إلا
عذاب أليم ، قال الرازي : «العاقل يطلب الحكمة بأي ثمن ، وهم ما كانوا
الصفحه ١٥٨ :
يخلقوا ذبابا ، فما هو السر؟
الجواب : السر أن
يكشف سبحانه ان الفئة الباغية لا تؤمن إلا بمصلحتها ، وانها
الصفحه ١٦٣ : ، والا فالسكوت أجمل وأكمل ، ومما جاء في وصف لقمان انه كان يسمع كثيرا ويتكلم
قليلا ، فإذا تكلم جاءت كلمته
الصفحه ١٦٨ : (ع): «لا شيء إلا الواحد
القهار الذي اليه مصير جميع الأمور بلا قدرة منها كان ابتداء خلقها ، وبغير امتناع