الصفحه ٣٠٥ : أَنْتُمْ إِلَّا تَكْذِبُونَ). أبدا ماركة مسجلة : كلما جاء أمة رسولها قالوا ما أنت إلا
بشر مثلنا وما كان لك
الصفحه ٣١١ : (٢٩) يا حَسْرَةً
عَلَى الْعِبادِ ما يَأْتِيهِمْ مِنْ رَسُولٍ إِلاَّ كانُوا بِهِ يَسْتَهْزِؤُنَ
(٣٠
الصفحه ٣١٢ : حَسْرَةً عَلَى
الْعِبادِ ما يَأْتِيهِمْ مِنْ رَسُولٍ إِلَّا كانُوا بِهِ يَسْتَهْزِؤُنَ). هذا بيان وتفسير
الصفحه ٣١٨ : ء.
(وَيَقُولُونَ مَتى
هذَا الْوَعْدُ إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ). وإذا حذرهم الله والرسول من سوء العاقبة وبئس المصير
الصفحه ٣٢٣ : سعاد فقلبي
اليوم متبول
متيم أثرها لم
يفد مكبول
ومنها :
ان الرسول لنور
الصفحه ٣٣٠ : ، والله ورسوله قد سكتا ولم
يبينا لنا
الصفحه ٣٦٦ : أبو طالب ذلك للرسول الأعظم (ص)
قال : أريدهم على كلمة واحدة يقولونها ، فتدين لهم العرب والعجم. فقالوا
الصفحه ٣٧٣ : الناس الى داود. فقال السائل : ما كانت خطيئته يا
ابن رسول الله؟ فأجاب بجواب طويل جاء فيه : عجّل داود على
الصفحه ٣٧٤ : لرسول الله (ص) مع سارق ادعى براءته ، وكاد الرسول الأعظم ينخدع لولا أن ثبته
الله بقوله : (إِنَّا
الصفحه ٤٠٠ : الْمُسْلِمِينَ) دعا الرسول الأعظم (ص) الى الإسلام بعد ان سبق الناس اليه
لأنه منسجم مع نفسه يفعل ما يقول ولا يقول
الصفحه ٤٠٩ :
قبلهم يعود الى
مشركي مكة الذين كذبوا رسول الله (ص) ، وتقول لهم الآية : أتكذّبون نبيكم محمدا ،
ولا
الصفحه ٤١٠ : .
(الحمد لله) الذي
عزز دينه ورسوله بالحجج الدامغة والبينات الواضحة ، وخذل أعداءه المبطلين وردهم
على أعقابهم
الصفحه ٤١٨ : بِرَحْمَةٍ هَلْ هُنَّ مُمْسِكاتُ رَحْمَتِهِ)؟ هدد المشركون الرسول الأعظم (ص) بالأصنام ، فأمره الجليل
الأعلى
الصفحه ٤٢٦ : الله لا يمل حتى تملوا ، فإذا تركتم ترك
، أي إذا تركتم التوبة ترك المغفرة. وفيه أيضا ان رسول الله
الصفحه ٤٢٧ : من عند الله ،
واستكبر عن الايمان ، وكفر بالله والرسول ، ثم كذب وقال : ما جاءني من الله شيء
على لسان