الصفحه ٢٣٥ : يدعي من يقول : قال الله وأقول! ... «ومن أصدق من الله
حديثا».
(وَما كانَ لَكُمْ
أَنْ تُؤْذُوا رَسُولَ
الصفحه ٢٤٢ : ، ولا ناصر
لهم ولا عاذر ، فيعضون يد الندامة على ما فرطوا من معصية الله والرسول .. ولكن «ندم
البغاة ولات
الصفحه ٢٤٤ : بجهة من الجهات (وَمَنْ يُطِعِ اللهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ
فازَ فَوْزاً عَظِيماً). يفوز في الدنيا بالنجاح
الصفحه ٢٥٧ : .
وفي تفسير الطبري
ومجمع البيان : ان سائلا سأل رسول الله (ص) عن سبأ؟ فقال : كان رجلا من العرب ، له
عشرة
الصفحه ٢٦٤ : والإنجيل. والذين قالوا هذا هم مشركو العرب
بدليل الآية ٣٠ من سورة الفرقان : «وقال الرسول يا رب ان قومي
الصفحه ٢٦٥ : رَبِّهِمْ يَرْجِعُ بَعْضُهُمْ إِلى بَعْضٍ
الْقَوْلَ). بعد أن يئس الرسول الأعظم (ص) من ايمان المشركين قال له
الصفحه ٢٦٨ : ). وعن الرسول الأعظم (ص) انه قال : ينادي مناد كل ليلة :
اللهم هب لكل منفق خلفا ، وينادي مناد آخر : اللهم
الصفحه ٢٧٣ : .
(وَقالُوا آمَنَّا
بِهِ وَأَنَّى لَهُمُ التَّناوُشُ مِنْ مَكانٍ بَعِيدٍ). ضمير به يعود الى رسول الله (ص) لأن
الصفحه ٢٧٨ : ، والغرض التخفيف عن الرسول الأعظم (ص) ، وتهديد خصومه وأعدائه. وتقدم مثله
في الآية ١٨٤ من سورة آل عمران
الصفحه ٢٨١ :
إلا هو ، وعزة رسوله بالله ، وعزة المؤمنين بالله وبرسوله .. فعزة هؤلاء بإعزاز
الله ، فثبت للفرع ما ثبت
الصفحه ٢٨٨ : واف
لالقاء الحجة عليهم بخاصة في عبادتهم الأحجار ومن أجل هذا كان الرسول الأعظم (ص)
يجادلهم فيها بمنطق
الصفحه ٢٨٩ : ، ومن أجل ذلك قال الرسول
الأعظم (ص) : «فضل العالم على العابد كفضل القمر ليلة البدر على النجوم» واشتهر
الصفحه ٢٩١ : المسلمين تركوا ما امر به القرآن ، وفعلوا ما نهى عنه ، وصدق عليهم قول
الرسول الأعظم : يأتي على أمتي زمان
الصفحه ٢٩٢ : وَتَلَذُّ الْأَعْيُنُ) ـ ٧١ الزخرف وفي
الحديث ان أعرابيا قال : يا رسول الله هل في الجنة سماع أي غناء؟ قال
الصفحه ٣٠٣ : لا يظلمون.
رسولان عززهما الله بثالث الأة
١٣ ـ ٢٧ :
(وَاضْرِبْ لَهُمْ
مَثَلاً أَصْحابَ الْقَرْيَةِ