الصفحه ٥١٠ : وحده مالك الكون بما فيه لا يملك معه أحد شيئا إلا
ملكه (تَكادُ السَّماواتُ
يَتَفَطَّرْنَ مِنْ فَوْقِهِنَ
الصفحه ٥٦٠ :
مالك : لا نجاه
مما أنتم فيه. هذا ما كنزتم لأنفسكم فذوقوا ما كنتم تكنزون.
وتسأل : لقد وصفهم
الصفحه ١٦ :
والترف في زمانها
، وكانت تجلس على سرير ضخم وثمين مرصع بقلوب المساكين ، ومطلي بعرقهم ودمائهم
الصفحه ٦١ : .
وقال المالكية والحنابلة : ينعقد الزواج أيضا بلفظ الهبة لقوله تعالى : (وَامْرَأَةً مُؤْمِنَةً إِنْ
الصفحه ٤٨٢ : كناية عن مبالغة الرسل واجتهادهم في التبشير والانذار ،
وانهم سلكوا من أجل هدايتهم كل سبيل ، ولكن استحوذ
الصفحه ٢٢١ : محمد.
وكان العرب قبل
الإسلام يجرون أحكام الابن الحقيقي على الابن الدعي حتى في استحقاق الإرث ، وحرمة
الصفحه ٥٥٥ : لمفعول مطلق محذوف أي اتيانا بغتة
أو في مكان الحال أي مباغتة.
المعنى :
(وَلَمَّا ضُرِبَ
ابْنُ مَرْيَمَ
الصفحه ٣٧٨ : ان يملك ابنها على الشعب بعده.
وقد لخص هذا
المساهمون في وضع القاموس ، لخصوه من التوراة سفر الملوك
الصفحه ١٩٢ :
والمنعم عليه ،
وعلى القريب نسبا أو مودة ، والمعنى ان جهلتم أبا المتبنى فقولوا : هذا أخي في
الدين
الصفحه ١٠٤ :
أيدي الظالمين ، وإما بأخذهم أخذ عزيز مقتدر بيده أو بيد الأحرار من عبيده ، وتقدم
مثله في الآية ٦٨ من
الصفحه ١١ : أقواتهم ومقدّراتهم ، بل أطاعا الله في أمره ونهيه ، وشكراه على نعمة العلم
التي لا يعادلها شيء (وَقالا
الصفحه ٥٥٧ : ابن زنا مخالفين في ذلك جميع النصارى
والمسلمين ، أما النصارى فقد اختلفوا بعد المسيح وتفرقوا شيعا ، فمن
الصفحه ٣٥١ : : «وكان إبرام ابن ست وثمانين سنة لما ولدت هاجر إسماعيل
لابرام» أي ابراهيم ، وإذا عطفنا على هذا ما جاء في
الصفحه ١٩٧ : ، فإذا سنحت عقروا وغدروا .. وبعث الرسول (ص) سعد ابن معاذ وجماعة من
الصحابة إلى بني قريظة في محاولة
الصفحه ٥٥٤ : لِلنَّاسِ آيَةً) ـ ٣٧ الفرقان.
ولما ضرب ابن مريم مثلا الآية
٥٧ ـ ٦٦ :
(وَلَمَّا ضُرِبَ
ابْنُ مَرْيَمَ