الصفحه ٣٥٦ :
الأنبياء : (وَذَا النُّونِ إِذْ
ذَهَبَ مُغاضِباً) وأيضا هو صاحب الحوت الذي أشارت اليه الآية ٤٨ من سورة
الصفحه ٣٨٣ :
والمعنى أذكر يا
محمد هؤلاء الأنبياء الذين علموا دين الله وعملوا به مخلصين ، وجاهدوا في سبيله
الصفحه ٣٩٩ : ومن النار صفة. ذلك يخوف مبتدأ وخبر. يا
عباد فاتقون أي يا عبادي فاتقوني.
حتى الأنبياء يفعلون رغبة
الصفحه ٥١٥ :
هذا الموصى به واحد الى جميع الأنبياء.
وإذا كان الإله
واحدا ، والدين واحدا ، والدعوة واحدة فلما ذا
الصفحه ٢٢ :
خارقة حيث أتى به قبل أن يرتد الطرف .. والمعجزة كما تظهر على أيدي الأنبياء فإنها
تظهر أيضا على أيدي الذين
الصفحه ٣٢ : عَلى عِبادِهِ الَّذِينَ اصْطَفى). بعد أن ذكر سبحانه بعض الأنبياء وما خصهم به من الآيات
والمعجزات أمر
الصفحه ١٨٦ : بِآياتِنا يُوقِنُونَ). المراد بالأئمة هنا أنبياء بني إسرائيل كموسى وعيسى الذي
ينتهي نسب أمه الى داود .. وكل
الصفحه ١٩٤ : وابراهيم وموسى وعيسى ومحمدا بعد أن ذكر النبيين على وجه العموم ، ذكرهم
بالخصوص لأنهم أفضل الأنبياء ، وقدم
الصفحه ٣٥٣ : المفسرون : الياس هو واحد من أنبياء بني إسرائيل ،
وان نسبه ينتهي الى هرون. وفي أكثر من تفسير : أن الياس هذا
الصفحه ٣٥٤ :
تماما كما فعل
غيره من الأنبياء (أَتَدْعُونَ بَعْلاً
وَتَذَرُونَ أَحْسَنَ الْخالِقِينَ اللهَ
الصفحه ٣٧٤ : : كيف حكم
داود للمدعي من غير بينة مع ان الأنبياء معصومون عن الخطأ والخطيئة؟.
الجواب : ليس معنى
العصمة
الصفحه ٤٣٣ : عَمِلَتْ وَهُوَ أَعْلَمُ بِما
يَفْعَلُونَ). المراد بالشهداء هنا النواب عن الأنبياء في تبليغ رسالتهم
وسنتهم
الصفحه ٥٥٠ : ٤ من هذه السورة.
وتقدم مثله في الآية ١٠ من سورة الأنبياء (وَسَوْفَ تُسْئَلُونَ). أيها العرب عن العمل
الصفحه ٩ : غَفُورٌ رَحِيمٌ). إن الأنبياء لا خوف عليهم لأنهم لا يظلمون أنفسهم ولا
غيرهم ، وانما الذي يجب أن يخاف هو من
الصفحه ١٢ : الخارقة على أيدي الأنبياء ،
ومن أنكرها فليس بمسلم ، لأن هذا الإنكار تكذيب لله ورسوله ، وبالمعجزة وحدها