الصفحه ١١ : يكون بالوراثة بل بالجد
والاجتهاد ، أو بالوحي من الله .. وحديث : نحن معاشر الأنبياء لا نورث ، محل خلاف
الصفحه ٢٣٢ : له الخيار في هجر من يشاء ومعاشرة من أراد منهن (وَمَنِ ابْتَغَيْتَ مِمَّنْ عَزَلْتَ
فَلا جُناحَ
الصفحه ١١٨ :
وتعاليمه وفي إخباره عن الأنبياء السابقين وغير ذلك ، وهذا دليل كاف واف على أنه
وحي من الله ، لا من صنع البشر
الصفحه ٢٨٨ : لأن المعنى ان قوم محمد (ص)
لم يأتهم نبي مرسل قبل البعثة ، ولكن أتاهم نذير من العقل والفطرة ، وهو كاف
الصفحه ٣٧١ : » كافة. وذلك مفعول غفرنا.
التفسير والاسرائيليات :
نسب جماعة من
المفسرين الى داود ـ وهم يشرحون هذه
الصفحه ٤٠٩ : تعتبرون بما أصاب الأمم الماضية من الهلاك لأنهم كذبوا أنبياءهم؟ وتكرر هذا
المعنى في العديد من الآيات ، منها
الصفحه ٥١٠ :
الإعراب :
كذلك الكاف بمعنى
مثل ومحلها النصب صفة لمفعول مطلق محذوف أي ايحاء مثل ذلك. والله فاعل
الصفحه ٥٤٤ : وثقته بالله .. وهكذا كل من طلب الهدى والحق بإخلاص يثق
بأن الله معه وكافيه وهاديه لقوله تعالى
الصفحه ٢٢٦ : كنوح وابراهيم وموسى وعيسى وغيرهم من الأنبياء ، ولكن الله سبحانه
قد خص محمدا بما لم يخص به أحدا من
الصفحه ٣٦ : يشعرون (بَلِ ادَّارَكَ عِلْمُهُمْ فِي
الْآخِرَةِ). ادارك تتابع ، والمعنى ان الأنبياء أخبروا المشركين
الصفحه ٣٧٩ : كما ابتلى غيره من الأنبياء بأنواع البلاء ، وتومئ الآية الى ان
الابتلاء كان جزاء على شيء صدر من سليمان
الصفحه ١٠٤ : سورة الأنبياء (إِنَّ فِي ذلِكَ
لَآياتٍ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ) أي ينتفعون بالنذر ، ويتعظون بالعبر
الصفحه ١٥٠ : محمدا (ص) بالحجة الوافية ، كما أرسل من قبله
بالحجج الواضحة ابراهيم وموسى وعيسى وغيرهم من الأنبيا
الصفحه ٢٢٤ : خلوا وبالذين يبلغون رسالات الله ـ الأنبياء
السابقون ، والمعنى ما من نبي من الأنبياء إلا وقد أرسله الله
الصفحه ٢٥٢ :
الأنبياء قلنا يجوز ان يكون تسبيح الجبال والطير على نحو الحقيقة مع داود لأن الله
على كل شيء قدير ، وقال