الصفحه ٨٣٦ : للتنافي ، ولا يتعقّل شيء
منهما إلاّ في كلام متكلّم واحد حقيقي أو حكمي ، وقد يجعل من المتكلّم الواحد
الحكمي
الصفحه ٨٤٣ : العبادات والمعاملات لا إلى قائليه.
ويمكن الذبّ :
بأنّ الحمل حكم كبروي مبنيّ على التنافي واختلافهم في
الصفحه ٢٩١ :
مدخليّتها في الحكم الخاصّ المعلّق على ذلك الشرط.
وأمّا الثاني :
فلأنّ المقصود بالتأويل إن كان رفع التنافي
الصفحه ٢٠٢ : ذلك الاطلاق في تلك الأدلّة ، لوضوح أنّ مفادها عند العرف
حسبما يشهد به السياق قضيّة وردت لتشريع حكم
الصفحه ٦٢١ : ، والترجيح هنا إمّا في جانب القراءة أو لا مرجّح في
البين فيجب الوقف ، لا الحكم بحرمة الغناء في القراءة ، وكذا
الصفحه ٦٨٥ :
وعن الثاني : بالمنع من دلالة الصحّة ،
بمعنى ترتّب الأثر على وجود الحكمة في الثبوت ؛ إذ من الجائز
الصفحه ٧٢٢ : ، فكذلك على تقدير الوضع للخصوص يحتاج
فهم العموم حيث يستعمل اللفظ فيه إلى قرينة المجاز ، فخلاف حكمة الوضع
الصفحه ٧٣٤ :
أيضا ، وما يرى من الفرق بين المثالين في أنّ الحكم في الأوّل لا يعمّ كلّ داخل في
الدار ولذا لو دخل
الصفحه ٢٨٩ : : أنّ المتكلّم إنّما أراد بها
إفادة العلقة بين كلّ شرط وجزائه في الوجود فقط ، ولم يتعلّق من قبله حكم
الصفحه ٣٣٣ : اقتضت
الاقتصار بما ذكر ، ومعه كيف ينفي الحكم عن غيره إلاّ على اعتبار مفهوم اللقب ،
وفيه : ما فيه
الصفحه ٢٥٠ : عليها ذلك الحكم ، ولو صحّحنا إرادة
الجملة في العبارة الاولى بتكلّف تأويل « الباء » سببيّة ليكون المعنى
الصفحه ٣٢٠ :
شرط؟ بل هذه قضيّة
إجرائها في الامور اللغويّة غلط وإنّما هي صادقة في المسائل الحكميّة والمطالب
الصفحه ٣٨٠ : عنه في ذيل احتجاجه على نفي الدلالة على النفي كما في كلام المصنّف وهي :
« أنّ من فرّق بين تعليق الحكم
الصفحه ٧٠٦ : أو جمعي؟ على
معنى أنّ « العلماء » مثلا في نحو : « أكرم العلماء » يفيد شمول الحكم لكلّ فرد أو
يفيد
الصفحه ٢٢٥ : التحقيق هو الخطاب المتضمّن لتقييد الحكم بشرط أو
صفة أو غاية أو غيرها ، والحكم المأخوذ هنا لا ينحصر في