الصفحه ٧٥ : !! اللهم إلاّ أن يريد من « الإجماع »
عمر بن الخطاب الذي انعقدت ببيعته خلافته!!
وممّا يشهد بوجود
الصفحه ٨٠ : . وأمّا الثّاني فيردّه حكم رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم بشهادة خزيمة بن
الصفحه ٨٤ : الفجأة السلمي وإني كنت قتلته سريحاً
أو خلّيته نجيحاً ، ووددت أني يوم سقيفة بني ساعدة كنت قذفت الأمر في
الصفحه ٨٦ :
مسلم بن الحجاج ـ
قال الحافظ السيوطي : « وأخرج ابن أبي شيبه وأحمد ومسلم وابن جرير وابن أبي حاتم
الصفحه ٨٩ : علياً » (٣).
٤ ـ أخرج الترمذي عن زيد بن يثبع قال : «
سألنا علياً بأي شيء بعثت في الحجة؟ قال : بعثت
الصفحه ٩٤ : وأدلة أخرى مالك بن أنس وأتباعه وجماعة آخرون فذهبوا إلى أنه لا يصح
التقدّم بين يديه لا في الصّلاة ولا في
الصفحه ١٠٥ : : « تيقّن ردّته » وفي
الإستيعاب : « فقتل خالد بن الوليد مالكاً يظن أنه ارتد ، وأراه ـ والله أعلم ـ
قتله خطأ
الصفحه ١٠٩ : في قضية خالد بن الوليد وغيرها ... من جملة الأدلة على عدم اعتقاد القوم
بخلافته!
النصوص على إمامة علي
الصفحه ١٣٨ : أن سند الخبر غير معتبر ، قال
الحافظ الهيثمي : « وعن عبدالله بن
الصفحه ١٤٣ : وهذا نصّه : « إنّ لكلّ نبّي خليلاً من أمّته وإنّ خليلي عثمان بن عفان »
لكنه حديث باطل كذلك كما نصّ عليه
الصفحه ١٤٥ : حكومة بني أمية ـ فلماذا لم يحتج بها أبوبكر نفسه ولا غيره في
السقيفة وغيرها من المواقف التي كانت بين
الصفحه ١٤٧ : من الأولين وألآخرين يأكل معي من هذا
الطائر ... » (١).
__________________
(١) مناقب علي بن
أبي
الصفحه ١٤٩ : ووزيري وخير من
أتركه بعدي يقضي ديني وينجز وعدي علي بن أبي طالب. وأجيب بأنه : لا دلالة للأخوة
والوزارة على
الصفحه ١٥٨ : .
__________________
(١) مسند أحمد بن
حنبل ٥/٢٦.
(٢) تاريخ بغداد ١١/٣٢٤.
الصفحه ١٥٩ : :
هذا من فضائله الخارجية ، فإن أحداً لم
يلحقه في شرف النسب ... والقرب الذي طالما تمنّاه عمر بن الخطاب