الصفحه ١٤١ : ٥٩٧ ، فإنّه
أورده في الموضوعات فقال بعد أن رواه بسنده : « هذا حديث موضوع على رسول الله
الصفحه ٣٣٧ : في
الثياب فكيف في الحديث! ».
فإذن : يسقط هذا الحديث ، بهذا السند ، الذي
اتّفقوا في الرواية به
الصفحه ٢٠٨ : سقوط الوجهين
المذكورين لجوء القوم إلى الاستدلال ببعض النصوص الموضوعة من قبل البكرية ، مع
اعترافهم بعدم
الصفحه ٢٤٩ :
أما قوله : « بعد تسليم القصة » فتشكيك
في البديهيّات ، فإنّ خبريّ أمره برجم الحامل والمجنونة
الصفحه ١٤٢ :
في شرح البخاري (١).
وثالثاً : إنّ الأخبار في صلاة عمر متنافية ، ففي هذا الخبر أن ابن زمعة هو الذي
قال
الصفحه ٢٣٣ : قال : ( بل هو خبر واحد في مقابلة الاجماع ).
والجواب : إن حديث المنزلة مخرّج في
كتابي البخاري ومسلم
الصفحه ١٠٨ : :
لم يناقش في الكتاب في أصل ثبوت قول عمر
: « إن بيعة أبي بكر كانت فلتةً وقى الله شرها » لكونه مروياً في
الصفحه ٤١٢ : موضوعات
أحمد الجرجاني :
من قال القرآن
مخلوق فهو كافر. الإيمان يزيد وينقص. ليس الخبر كالمعاينة
الصفحه ١١٣ : عليهالسلام ـ في كتاب له إلى المنصور ـ بالآية
المباركة على أولوية ذي الرحم قائلاً : « وليس في الآية شيء معيّن
الصفحه ٥١ : يختار. ألا وإني أقاتل رجلين ، رجلاً ادعى ما ليس له ، وآخر
منع الذي عليه » (١).
إذن ، يعتبر في الامام
الصفحه ٥٢١ : الحديث عن عبدالله بن عمر
، إلاّ أنّ في سند الرواية :
١ ـ « عبدالرحيم بن زيد ».
ومن راجع كتاب
الصفحه ١٩٧ : على وضعها علماء أهل السنّة حتى المتعصّب منهم كابن الجوزي
في كتابه ( الموضوعات ).
لكن لا يخفى أنها
الصفحه ٥٢٤ : ...
رواية أبي هريرة
ورووا هذا الحديث عن أبي هريرة أيضاً ، إلاّ
أن في سند الرواية :
« جعفر بن عبدالواحد
الصفحه ٢٧١ :
أقول :
قد سبق أنّ هذا الحديث باطل سنداً
ودلالة ، كما نصّ عليه كبار علمائهم *
قال (٢٩٢
الصفحه ٣٦٢ : المعتمد » (١).
إلاّ أنّ من القوم من حملته العصبيّة
لعائشة على أن ينكر ما جاء في رواية معمر والزهري