الصفحه ٢٦٦ : سُبْحانَكَ أَنْتَ وَلِيُّنا مِنْ دُونِهِمْ بَلْ كانُوا يَعْبُدُونَ
الْجِنَّ أَكْثَرُهُمْ بِهِمْ مُؤْمِنُونَ
الصفحه ٢٧٩ : آمن وأصلح جنة قائمة ، وراحة دائمة.
زين له سوء عمله :
(أَفَمَنْ زُيِّنَ
لَهُ سُوءُ عَمَلِهِ فَرَآهُ
الصفحه ٢٨٤ : الجن أو الملائكة (مَا اسْتَجابُوا لَكُمْ) لأنهم لا يملكون لأنفسهم نفعا ولا ضرا ، فكيف يملكون ذلك
لغيرهم
الصفحه ٢٨٩ :
الْفَضْلُ الْكَبِيرُ (٣٢) جَنَّاتُ عَدْنٍ يَدْخُلُونَها يُحَلَّوْنَ فِيها مِنْ
أَساوِرَ مِنْ ذَهَبٍ
الصفحه ٣٠٤ : الْجَنَّةَ قالَ يا لَيْتَ
قَوْمِي يَعْلَمُونَ (٢٦) بِما غَفَرَ لِي رَبِّي وَجَعَلَنِي مِنَ الْمُكْرَمِينَ
(٢٧
الصفحه ٣١١ : وَأَخْرَجْنا مِنْها
حَبًّا فَمِنْهُ يَأْكُلُونَ (٣٣) وَجَعَلْنا فِيها جَنَّاتٍ مِنْ نَخِيلٍ
وَأَعْنابٍ
الصفحه ٣١٣ : فَمِنْهُ
يَأْكُلُونَ وَجَعَلْنا فِيها جَنَّاتٍ مِنْ نَخِيلٍ وَأَعْنابٍ وَفَجَّرْنا فِيها
مِنَ الْعُيُونِ
الصفحه ٣٢٢ : يعلى عليه». فعدلوا عن رمي رسول الله بالجنون الى القول : (هذا ساحِرٌ كَذَّابٌ) ـ ٤ ص. ولما
استبان انهم
الصفحه ٣٣٨ : وهموم ، وفي
الأمثال اللبنانية : «استقبلني ولا تطعمني». (فِي جَنَّاتِ
النَّعِيمِ) تجري من تحتها الأنهار
الصفحه ٣٦٠ : تعود لمشركي العرب الذين
جعلوا لله بنات من الملائكة وبينه وبين الجنة نسبا ، والمعنى ان المشركين قالوا
الصفحه ٣٦٥ : ؟ ولو انه استعبد الناس ، وكان له كنز أو جنة من
نخيل أو بيت من زخرف لكان منهم في الصميم ، وان لم يكن
الصفحه ٣٧٩ : والجن ، فاستجاب الله دعوته بشهادة
قوله تعالى : (فَسَخَّرْنا لَهُ
الرِّيحَ تَجْرِي بِأَمْرِهِ رُخا
الصفحه ٣٨٣ :
٤٩ ـ ٦٤ :
(هذا ذِكْرٌ وَإِنَّ
لِلْمُتَّقِينَ لَحُسْنَ مَآبٍ (٤٩) جَنَّاتِ عَدْنٍ مُفَتَّحَةً لَهُمُ
الصفحه ٣٨٥ :
الآخرة ، وهي (جَنَّاتِ عَدْنٍ
مُفَتَّحَةً لَهُمُ الْأَبْوابُ) يدخلونها بسلام لا يسألهم سائل ، ولا يمنعهم
الصفحه ٤٠٤ : وثوابهم بذكر الطاغين وعقابهم ، فلهؤلاء من فوقهم ظلل من
النار ومن تحتهم ظلل ، ولأولئك غرف في الجنة فوقها