الصفحه ١٥٥ : فَبَشِّرْهُ بِعَذابٍ أَلِيمٍ (٧) إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا
وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ لَهُمْ جَنَّاتُ النَّعِيمِ
الصفحه ١٦١ :
.. والوهن الضعف والجهد ، وكلما نما الجنين في بطن أمه زادها ضعفا وجهدا (وَفِصالُهُ فِي عامَيْنِ). ترضع الأم
الصفحه ١٧٥ : أو حسن ، وسخي أو بخيل ، وشقي أو سعيد ، ومن يكون
في النار حطبا ، أو في الجنان للنبيين مرافقا
الصفحه ١٧٩ : لَأَمْلَأَنَّ جَهَنَّمَ مِنَ الْجِنَّةِ
وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ (١٣) فَذُوقُوا بِما نَسِيتُمْ لِقاءَ يَوْمِكُمْ
الصفحه ١٨٢ : جَنَّاتُ الْمَأْوى نُزُلاً بِما كانُوا يَعْمَلُونَ (١٩) وَأَمَّا
الَّذِينَ فَسَقُوا فَمَأْواهُمُ النَّارُ
الصفحه ١٩٥ :
لما ذكر سبحانه
الرسل قال : من كفر به فله عذاب أليم ، وبالمقابل من آمن وعمل صالحا فله جنات
النعيم
الصفحه ٢٠٢ : ، أما الشهداء فإلى جنات النعيم. قال الإمام علي (ع) : «والذي
نفسي بيده لألف ضربة بالسيف أهون علي من ميتة
الصفحه ٢٠٥ : حَسِبْتُمْ أَنْ
تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَأْتِكُمْ مَثَلُ الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ
قَبْلِكُمْ
الصفحه ٢٠٦ : ما أصنع ، فشهد يوم أحد ، فاستقبله سعد ابن معاذ ، فقال له : يا
أبا عمرو إلى أين؟ قال : واها لريح الجنة
الصفحه ٢١٨ : باللسان وعقد في الجنان وعمل
بالأركان ، وتدل الآية ١٤ من سورة الحجرات على الفرق بين الإسلام والايمان
الصفحه ٢٢٨ : الحق ، وزوده بالحجج
الكافية الوافية مبشرا من أطاع بالجنة ، ومنذرا من عصى بعذاب أليم .. وسيشهد غدا
على
الصفحه ٢٤٨ :
بِهِ جِنَّةٌ بَلِ الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ فِي الْعَذابِ
وَالضَّلالِ الْبَعِيدِ
الصفحه ٢٥٠ : الْقِطْرِ وَمِنَ الْجِنِّ مَنْ
يَعْمَلُ بَيْنَ يَدَيْهِ بِإِذْنِ رَبِّهِ وَمَنْ يَزِغْ مِنْهُمْ عَنْ
الصفحه ٢٥٢ : .. ويجوز ان الله أرشده الى سبب الاسالة والاذابة.
(وَمِنَ الْجِنِّ مَنْ
يَعْمَلُ بَيْنَ يَدَيْهِ بِإِذْنِ
الصفحه ٢٥٧ : الديار والجنان ،
فهاجر السكان وتفرقوا في العديد من أنحاء الأرض ، ومن هنا قيل في الأمثال : تفرقوا
أيدي سبأ