الصفحه ٢٥٤ : ٣٧ : من ان اكتشاف نواميس الضوء يدل دلالة قاطعة
على وجود الملائكة والجن .. وعلق المؤلف على هذا بقوله
الصفحه ٢٧٣ : ذكره قد مر في الآية
السابقة ٤٦ : «ما بصاحبكم من جنة» والتناوش التناول ، والمعنى ان المكذبين بمحمد
الصفحه ٣١٩ : الْحِسابِ) ـ ١٧ غافر.
أصحاب الجنة وأصحاب النار الآية
٥٥ ـ ٦٨ :
(إِنَّ أَصْحابَ
الْجَنَّةِ الْيَوْمَ فِي
الصفحه ٣٣٧ :
بالجنون ، وهو
الذي اصطفاه الله واختاره لرسالته ، وجعله سيد المرسلين وخاتم النبيين. انظر تفسير
الصفحه ٣٤٢ :
من أطاع بالجنة ،
ومن عصى بعذاب الحريق ، وليس من شك ان العاقل يرحم نفسه ويختار لها الأصلح ، وفي
نهج
الصفحه ٣٥٠ :
الجنة أربعين عاما ، وان ابراهيم (ع) أعطى طحاله وأنثييه لإبليس .. وإذا رعى في
الجنة أربعين عاما فكم يكون
الصفحه ٣٥٧ : بِكِتابِكُمْ إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ (١٥٧) وَجَعَلُوا
بَيْنَهُ وَبَيْنَ الْجِنَّةِ نَسَباً وَلَقَدْ عَلِمَتِ
الصفحه ٣٨٤ : النتن. وأزواج ألوان. وفوج جمع كثير.
الإعراب :
جنات عدن بدل من
حسن مآب. ومفتحة حال من جنات عدن
الصفحه ٤٠١ : ذائقوه لا محالة.
وقال قائل : ان
الجنة هي اللذة الروحية : والنار الألم النفسي ، وان كل ما جاء في القرآن
الصفحه ٤٤٠ : الله ، منها جنة
تجري من تحتها الأنهار ، ومنها انهم رفقاء النبيين والصديقين ، ومنها ان ملائكة
السما
الصفحه ٤٨٦ : مِنْ قَبْلِهِمْ مِنَ الْجِنِّ
وَالْإِنْسِ إِنَّهُمْ كانُوا خاسِرِينَ (٢٥) وَقالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لا
الصفحه ٤٨٧ : قَبْلِهِمْ مِنَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ
إِنَّهُمْ كانُوا خاسِرِينَ). طغوا وبغوا فاستحقوا العذاب تماما كما استحق
الصفحه ٥١١ :
(وَتُنْذِرَ يَوْمَ
الْجَمْعِ لا رَيْبَ فِيهِ فَرِيقٌ فِي الْجَنَّةِ وَفَرِيقٌ فِي السَّعِيرِ). يوم الجمع هو
الصفحه ٥٢٣ :
فقال النبي : أما
ترضى أن تكون رابع أربعة أول من يدخل الجنة أنا وأنت والحسن والحسين ، وأزواجنا عن
الصفحه ٥٥٨ :
خالِدُونَ
(٧١) وَتِلْكَ الْجَنَّةُ الَّتِي أُورِثْتُمُوها بِما كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ (٧٢)
لَكُمْ