الصفحه ٣٢٠ : على أن لا تعبدوا الشيطان.
المعنى :
(إِنَّ أَصْحابَ
الْجَنَّةِ الْيَوْمَ فِي شُغُلٍ فاكِهُونَ هُمْ
الصفحه ٣٣٩ : الْجَنَّةَ وَلا
يُظْلَمُونَ نَقِيراً) ـ ١٢٤ النساء .. وليس
من شك أن من دخل الجنة وجد فيها ما تشتهي الأنفس
الصفحه ٣٤١ :
المعنى :
(فَأَقْبَلَ
بَعْضُهُمْ عَلى بَعْضٍ يَتَساءَلُونَ). ما زال الكلام عن أحوال الجنة. قال
الصفحه ٤٣٤ : اتقوا الآية
٧٣ ـ ٧٥ :
(وَسِيقَ الَّذِينَ
اتَّقَوْا رَبَّهُمْ إِلَى الْجَنَّةِ زُمَراً حَتَّى إِذا
الصفحه ٤٥٤ :
أو أنثى ، وكفى بالجنة ثوابا ونوالا ، وتدل الآية بوضوح على ان الجنة وقف خاص على
من آمن بالله واليوم
الصفحه ٥٢٠ : يَأْذَنْ بِهِ اللهُ). أم استفهام توبيخ وانكار ، والمراد بالشركاء هنا شياطين
الانس والجن ، وشرعوا أي أغروا
الصفحه ٢١ :
بالنبوة والعلم ، وتسخير الرياح والجن والطير .. أتقيسونني بأنفسكم في عبادة المال
وتعظيمه؟
ويذكرنا هذا
الصفحه ٧٩ : الدُّنْيا
ثُمَّ هُوَ يَوْمَ الْقِيامَةِ مِنَ الْمُحْضَرِينَ). وعد الله الذين آمنوا وعملوا الصالحات جنات تجري
الصفحه ١٢٣ : لَنُبَوِّئَنَّهُمْ مِنَ الْجَنَّةِ غُرَفاً تَجْرِي مِنْ
تَحْتِهَا الْأَنْهارُ خالِدِينَ فِيها). من يخرج من بيته
الصفحه ١٢٦ : (ع) : كل نعيم دون الجنة محقور ،
وكل بلاء دون النار عافية ، وقوله في وصف الجنة : لا ينقطع نعيمها ، ولا يظعن
الصفحه ١٣٣ : أهل الجنة وأهل النار ، أي انهم
كانوا في الدنيا يلتقون ويجتمعون في الأندية والأسواق والمعاهد والمعابد
الصفحه ١٤٨ :
ومقاصده وحاسب
نفسه قبل أن تحاسب (يَوْمَئِذٍ
يَصَّدَّعُونَ) يتفرقون إلى فريقين : فريق في الجنة
الصفحه ١٥٧ : جَنَّاتُ النَّعِيمِ). لمّا بيّن سبحانه جزاء من أعرض عن آياته وانه عذاب أليم
بيّن جزاء من آمن وعمل بها وانه
الصفحه ١٧٢ : آمن وأحسن في الجنة ، وخلود من كفر وأساء في النار.
وتسأل : وما ذا
تصنع بقوله تعالى : (وَما خَلَقْتُ
الصفحه ١٨١ : من مرة. انظر ج ٣ ص
٦٩.
(وَلكِنْ حَقَّ
الْقَوْلُ مِنِّي لَأَمْلَأَنَّ جَهَنَّمَ مِنَ الْجِنَّةِ