الصفحه ٢٢٦ :
بوجود القرآن الذي
لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه .. وقد أجاد ابن عربي في قوله: «من حفظ
الصفحه ٢٥٧ : «من»
زائدة اعرابا وسلطان اسم كان ، وله عليهم خبرها.
ملخص القصة :
جاء في تاريخ
المسعودي ما يتلخص
الصفحه ٤٥١ : يحييه أو يشفيه.
(وَلَقَدْ جاءَكُمْ
يُوسُفُ مِنْ قَبْلُ بِالْبَيِّناتِ فَما زِلْتُمْ فِي شَكٍّ مِمَّا
الصفحه ٥١ : ابن أخيها عمرام أبو موسى ، وفي قاموس
الكتاب المقدس ان معنى يوكابد في العبرانية «يهوه مجد» وان موسى كان
الصفحه ٨٣ : ابن هشام ان جماعة من النحاة ، منهم الأخفش والكسائي قالوا : ان
لعل تأتي بمعنى كي مثل لعلكم تشكرون
الصفحه ١٦١ : مواعظه لابنه رفقا به وشفقة عليه ، وقد أوصى الإمام علي ولده الإمام الحسن (ع)
بوصية طويلة جاء في مقدمتها
الصفحه ٢٨١ : ، وبهما يكون الإنسان عزيزا
، ومن اعتز بغير الله ذل ، قال ابن عربي في الفتوحات : عزة الحق لذاته إذ لا إله
الصفحه ٢٨٤ : أبدا تماما كافتقار
المعلول الى علته ، والمسبب الى سببه ، قال ابن عربي في الفتوحات : للإنسان وجهان
: وجه
الصفحه ٣٠٦ :
الطيرة لا شيء في ذاتها ، ولا أثر لها على الإنسان إطلاقا ، وإنما تؤثر على نفسه
وأعصابه لأنه قد توهم انها
الصفحه ٣٨٣ : في فهرس الكتاب المقدس وقاموسه ذكرا لليسع وذي
الكفل ، والذي وجدته يشوع ابن نون خليفة موسى ، ويقال
الصفحه ٤٤٨ :
المراغي في تفسيره ما نصه بالحرف : «الرجل المؤمن هو ابن عم فرعون وولي عهده وصاحب
شرطته ، وهو الذي نجا مع
الصفحه ٩٩ : ابن تارح من نسل سام بن نوح ، وانه من بلاد ما بين النهرين
أي دجلة والفرات ، وأنه أقام فيها ٧٥ عاما ، ثم
الصفحه ١٣٥ :
المعنى :
(فَسُبْحانَ اللهِ
حِينَ تُمْسُونَ وَحِينَ تُصْبِحُونَ وَلَهُ الْحَمْدُ فِي السَّماواتِ
الصفحه ٢٢٣ : لَهُمُ
الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ). نزلت هذه الآية حين خطب النبي زينب بنت جحش لمولاه زيد
ابن حارثة
الصفحه ٣٧٢ :
«أوريا» اسمها «بثشيع» ، وانها هي أم سليمان ابن داود.
داود يزني سرا ..
فيعاقبه الله ويؤدبه على فعلته