الصفحه ٢٥١ :
أَنْ لَوْ كانُوا يَعْلَمُونَ الْغَيْبَ ما لَبِثُوا فِي الْعَذابِ الْمُهِينِ
(١٤))
اللغة :
الأوب
الصفحه ٢٦٩ : الآية بمن يقول : لا علم ولا
معرفة إلا عن طريق المشاهدة والتجربة حتى في غير المنظور والمحسوس.
انما
الصفحه ٢٧٥ : أَجْنِحَةٍ
مَثْنى وَثُلاثَ وَرُباعَ يَزِيدُ فِي الْخَلْقِ ما يَشاءُ إِنَّ اللهَ عَلى كُلِّ
شَيْءٍ قَدِيرٌ
الصفحه ٣٢٨ : ومريد بفتح الميم مبالغة في المارد. والدحور الطرد.
واصب أي دائم. وثاقب مضيء.
الإعراب :
والصافات الواو
الصفحه ٣٣٢ : : قال تعالى
في سورة الكهف الآية ٢٢ : (وَلا تَسْتَفْتِ
فِيهِمْ مِنْهُمْ أَحَداً) وقال هنا : «فاستفتهم
الصفحه ٣٣٥ : لَذائِقُونَ (٣١) فَأَغْوَيْناكُمْ إِنَّا كُنَّا غاوِينَ
(٣٢) فَإِنَّهُمْ يَوْمَئِذٍ فِي الْعَذابِ
الصفحه ٣٦٧ : ، والأيكة الشجر الملتف. والمراد بالفواق هنا الزمان اليسير ، قال أبو حيان
الأندلسي في البحر المحيط : الفواق
الصفحه ٣٨٠ :
والمشقة. والمغتسل موضع الغسل والمراد به هنا الماء. والضغث القبضة من العيدان
ونحوها. والحنث في اليمين ترك
الصفحه ٣٩٨ : أَحْسَنُوا فِي هذِهِ الدُّنْيا حَسَنَةٌ وَأَرْضُ
اللهِ واسِعَةٌ إِنَّما يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ
الصفحه ٤٤١ : بمحذوف
خبرا. وحده مصدر في موضع الحال من الله. ومخلصين حال من فاعل فادعوا ، ورفيع
الدرجات خبر ثان لهو الذي
الصفحه ٤٧٤ : يَعْلَمُونَ (٣) بَشِيراً وَنَذِيراً فَأَعْرَضَ أَكْثَرُهُمْ فَهُمْ لا
يَسْمَعُونَ (٤) (وَقالُوا قُلُوبُنا
فِي
الصفحه ٥٠٨ :
(أَلا إِنَّهُمْ فِي
مِرْيَةٍ مِنْ لِقاءِ رَبِّهِمْ). إنما كذبوا بالقرآن لأنهم لا يؤمنون بالغيب
الصفحه ٥٥١ : ) فَلَمَّا كَشَفْنا
عَنْهُمُ الْعَذابَ إِذا هُمْ يَنْكُثُونَ (٥٠) وَنادى فِرْعَوْنُ فِي قَوْمِهِ
قالَ يا
الصفحه ٥٦١ : معبود ، وإله خبر لمبتدأ محذوف أي هو إله في
السماء. وقيله على حذف مضاف عطفا على وعنده علم الساعة أي وعنده
الصفحه ٥٦٨ : الأة ٧٠ ـ ٧٣............................................. ٢٤٣
سورة سبأ
الحمدلله
الذي له ما في