الصفحه ٥٦ : تُرِيدُ إِلَّا أَنْ
تَكُونَ جَبَّاراً فِي الْأَرْضِ وَما تُرِيدُ أَنْ تَكُونَ مِنَ الْمُصْلِحِينَ). بالأمس
الصفحه ٦٩ :
محذوف أي هما سحران. وبغير هدى في موضع الحال أي غير مهتد.
الصفحه ٧٥ : (٥٨) وَما
كانَ رَبُّكَ مُهْلِكَ الْقُرى حَتَّى يَبْعَثَ فِي أُمِّها رَسُولاً يَتْلُوا
عَلَيْهِمْ
الصفحه ٨٠ : هُوَ لَهُ الْحَمْدُ فِي الْأُولى وَالْآخِرَةِ
وَلَهُ الْحُكْمُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (٧٠))
اللغة
الصفحه ٨١ : قادة الشرك والضلال ،
والمراد بالقول كلمة العذاب التي جاءت في الآية ٧٩ من سورة الزمر : (وَلكِنْ حَقَّتْ
الصفحه ٩٢ : (٨) وَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ لَنُدْخِلَنَّهُمْ
فِي الصَّالِحِينَ (٩))
الصفحه ١٠٩ : إِنَّ فِي ذلِكَ لَآيَةً
لِلْمُؤْمِنِينَ (٤٤) اتْلُ ما أُوحِيَ إِلَيْكَ مِنَ الْكِتابِ وَأَقِمِ
الصَّلاةَ
الصفحه ١٨٢ : كُلَّما أَرادُوا أَنْ يَخْرُجُوا
مِنْها أُعِيدُوا فِيها وَقِيلَ لَهُمْ ذُوقُوا عَذابَ النَّارِ الَّذِي
الصفحه ١٨٧ :
يُنْظَرُونَ) لا يمهلهم الله يوم القيامة لأنه أمهلهم في الدنيا طويلا
فلم يبادروا الى التوبة
الصفحه ١٨٨ : تَعْمَلُونَ خَبِيراً (٢) وَتَوَكَّلْ عَلَى اللهِ وَكَفى بِاللهِ
وَكِيلاً (٣))
المعنى :
أمر سبحانه في هذه
الصفحه ٢٠٠ : يثبتوا في الجهاد بين يديه حتى الموت. وفي تفسير
الطبري : «ان بني حارثة وبني سلمة همّوا بالفشل يوم أحد ، ثم
الصفحه ٢١٠ : ويفعلون .. واتفقت جميع
الشرائع السماوية والوضعية على ان من دان بدين لزمته أحكامه ، وهنا يكمن السر في
قول
الصفحه ٢٢٧ : المستتر في يصلي. وشاهدا حال. ومن عدة (من) زائدة إعرابا وعدة مبتدأ مؤخر ،
ولكم خبر مقدم. وجملة تعتدونها صفة
الصفحه ٢٣٧ : محمد.
كيف نصلي عليك يا رسول الله؟
في صحيح البخاري ج
٨ باب «الصلاة على محمد» ، وتفسير الطبري والرازي
الصفحه ٢٤٣ : قالُوا وَكانَ عِنْدَ اللهِ وَجِيهاً). الذين آذوا موسى (ع) هم بنو إسرائيل ، ما في ذلك ريب ،
حيث وصفوه بما