الصفحه ٤٢٨ : تأمروني. بل الله فاعبد «الله»
مفعول مقدم. وحق قدره مفعول مطلق. وجميعا حال من الأرض ، واختلف النحاة في
الصفحه ٤٣٤ :
النساء وقال : (إِنَّ جَهَنَّمَ كانَتْ مِرْصاداً
لِلطَّاغِينَ مَآباً لابِثِينَ فِيها أَحْقاباً
الصفحه ٤٣٨ : بين الحق
والباطل ، والكفر والايمان ، سنّة الله في السلف والخلف ، فقد كذبت الأمم الأنبياء
والمصلحين
الصفحه ٤٨٧ : في الآية ٣٦ من سورة الزخرف حيث قال : (وَمَنْ يَعْشُ عَنْ
ذِكْرِ الرَّحْمنِ نُقَيِّضْ لَهُ شَيْطاناً
الصفحه ٥٣١ : بأنفسهم ، وشمخوا بأنوفهم بغيا واستكبارا في
الحياة الدنيا ، ولما حشرهم الله أذلة خاسئين تضرعوا وطلبوا
الصفحه ٥٦٣ : ....................................................... ١٠
العظات
والعبر في نملة سليمان................................................. ١٢
مالي
لا ارى
الصفحه ٥٦٥ : ....................................... ١١٥
المنهج
الجدلي في القرآن...................................................... ١١٥
انما
الأات
الصفحه ٥٦٧ : كان فاسقا الأة ١٥ ـ ٢٢............................... ١٨١
فلا
تكن في مرية من لقائه الأة ٢٣ ـ ٣٠
الصفحه ١٥ : لَيَأْتِيَنِّي
بِسُلْطانٍ مُبِينٍ). كان لسليمان أصناف من الطيور تأتمر بأمره ، وهي مطلقة غير
مسجونة في قفص وشبهه
الصفحه ١٧ : أَيُّهَا الْمَلَأُ أَفْتُونِي فِي أَمْرِي
ما كُنْتُ قاطِعَةً أَمْراً حَتَّى تَشْهَدُونِ (٣٢) قالُوا نَحْنُ
الصفحه ٢٣ :
صاغرة لسليمان ،
واستلبها عرشها العظيم في طرفة عين ، وهو مظهر مجدها وعظمتها.
(فَلَمَّا رَآهُ
الصفحه ٢٧ :
خاوِيَةً بِما ظَلَمُوا) أنفسهم. لأن الله حذرهم وأمهلهم ، فأصروا على الفساد
والضلال (إِنَّ فِي ذلِكَ
لَآيَةً
الصفحه ٣١ : خُلَفاءَ الْأَرْضِ أَإِلهٌ مَعَ اللهِ
قَلِيلاً ما تَذَكَّرُونَ (٦٢) أَمَّنْ يَهْدِيكُمْ فِي ظُلُماتِ
الصفحه ٣٢ : المتصلة وما
بمعنى الذي أي أم الذي يشركون. وأمّن كلمتان أم المنقطعة بمعنى بل والهمزة ومن اسم
موصول ، وهي في
الصفحه ٤٥ :
إلى عباده كما أحب
وأراد (سَيُرِيكُمْ آياتِهِ
فَتَعْرِفُونَها). لقد أراهم سبحانه آياته ودلائله في