الصفحه ٤٥٢ :
لعلى أبلغ الأسباب الآية
٣٦ ـ ٤٠ :
(وَقالَ فِرْعَوْنُ يا
هامانُ ابْنِ لِي صَرْحاً لَعَلِّي
الصفحه ٥٢ : لِلَّذِينَ آمَنُوا امْرَأَتَ فِرْعَوْنَ إِذْ قالَتْ رَبِّ ابْنِ لِي
عِنْدَكَ بَيْتاً فِي الْجَنَّةِ
الصفحه ٤٧٨ :
المعنى :
(قُلْ أَإِنَّكُمْ
لَتَكْفُرُونَ بِالَّذِي خَلَقَ الْأَرْضَ فِي يَوْمَيْنِ وَتَجْعَلُونَ
الصفحه ٤٩١ : الطاعة والاستقامة هم عند رب رحيم
، ولهم ما يشاءون من الرزق الكريم. وقال ابن عربي في الفتوحات المكية حول
الصفحه ٣٧٣ : الناس الى داود. فقال السائل : ما كانت خطيئته يا
ابن رسول الله؟ فأجاب بجواب طويل جاء فيه : عجّل داود على
الصفحه ٢٠٩ : التثنية ، لا اصحاح ١٠ إلى ١٥ كما جاء في العبقريات
الاسلامية ، وهو يدل بوضوح على أكثر مما حكم به سعد ابن
الصفحه ٢٥٣ :
(اعْمَلُوا آلَ داوُدَ
شُكْراً وَقَلِيلٌ مِنْ عِبادِيَ الشَّكُورُ). ذكر ابن عريي هذه الآية الكريمة
الصفحه ١٦٧ : الحد لقدرة الله ان لا حد لها. وتقدم مثله في الآية
١١٠ من سورة الكهف ج ٥ ص ١٦٦.
وقال ابن عربي في
الصفحه ٥٠٧ :
، ولكن أديبا ما يقول العكس .. ومع ذلك يتصدى لتفسير القرآن.
قال ابن عربي في
الفتوحات المكية : انك لا
الصفحه ٥٢٢ : الذين
وجبت علينا مودتهم؟ قال : علي وفاطمة والحسن والحسين». وقال ابن عربي في الجزء
الرابع من الفتوحات
الصفحه ٢٢ : ، وهذه معجزة
خارقة ما في ذلك ريب ، وسخر له الطير يأتمر بأمره ، وهذه أيضا معجزة ، وأيضا خصه
الله ببعض
الصفحه ١٩١ : ، ويجري عليه أحكام الابن الحقيقي في كل شيء ، وكان الناس يدعون هذا المولود
باسم الذي تبناه دون اسم أبيه
الصفحه ٢١ :
والتقدير فلما جاء
الرسول سليمان. فما آتاني (ما) مبتدأ وخير خبر. وأذلة حال من ضمير الغائب في
الصفحه ١٤٤ :
اللغة :
منيبين اليه أي
راجعين اليه. والمراد بالسلطان هنا الحجة أو الكتاب. ويقدر يضيق. وابن
الصفحه ١٩٤ : مِيثاقَهُمْ وَمِنْكَ وَمِنْ نُوحٍ وَإِبْراهِيمَ وَمُوسى وَعِيسَى
ابْنِ مَرْيَمَ). الخطاب في «منك» لمحمد