الصفحه ٣٨ : أَكْثَرَ الَّذِي هُمْ فِيهِ
يَخْتَلِفُونَ). تحدث القرآن عن غرائب بني إسرائيل ، وكرر الحديث عنها
وعنهم
الصفحه ٥٩ : امرأتين في ناحية عن جماعة الرعاء ، ومعهما
غنيمات تحاول أن ترد الماء ، والمرأتان تصرفانها عنه .. أثار هذا
الصفحه ٩٣ : ) تقدم تفسيره
في أول سورة البقرة (أَحَسِبَ النَّاسُ
أَنْ يُتْرَكُوا أَنْ يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لا
الصفحه ٩٧ : ؟
(وَمِنَ النَّاسِ مَنْ
يَقُولُ آمَنَّا بِاللهِ فَإِذا أُوذِيَ فِي اللهِ جَعَلَ فِتْنَةَ النَّاسِ
كَعَذابِ
الصفحه ٩٨ :
وتقدم مثله في
الآية ١٤١ من سورة النساء ج ٢ ص ٤٦٦ (أَوَلَيْسَ اللهُ
بِأَعْلَمَ بِما فِي صُدُورِ
الصفحه ١١١ : الأمثال التي ضربناها للناس في القرآن
لعلهم يفقهون ويتقون (وَأَقِمِ الصَّلاةَ
إِنَّ الصَّلاةَ تَنْهى عَنِ
الصفحه ١٣٧ : تغني
عنها الآيات والأحاديث.
أما حديث تناكحوا
.. تناسلوا فلا شك في صحته ، ولكن سيد الأنبياء (ص) يباهي
الصفحه ١٥٧ : مثال على ذلك ما تلجأ اليه قوى
الشر والاستغلال في هذا العصر لتدعيم مكانتها وبث دعايتها ، حيث تنفق
الصفحه ١٦٤ :
فقد استمسك بالعروة الوثقى الأة ٢٠ ـ ٢٨ :
(أَلَمْ تَرَوْا أَنَّ
اللهَ سَخَّرَ لَكُمْ ما فِي
الصفحه ١٦٦ :
عبر عنه ، جلت
عظمته ، بالكتاب المنير. وتقدمت هذه الآية بنصها الحرفي في سورة الحج الآية
الصفحه ١٧٩ :
والبصر والإدراك ،
أما شهوة الغذاء فهي لحفظ الحياة ، وشهوة الجنس لبقاء النوع ، وما من غريزة في
الصفحه ١٨٩ : الملك بن مروان انه حين تولى الملك قال في خطبة العرش : «من قال لي بعد اليوم
: اتق الله ضربت عنقه». أما من
الصفحه ١٩٩ : ء ،
أما هذا فلا نستبعد انه معذور عند الله ما دام مؤمنا به في قرارة نفسه.
(هُنالِكَ ابْتُلِيَ
الصفحه ٢٠٢ :
تُمَتَّعُونَ إِلَّا قَلِيلاً). وان سلمتم من القتل في ساحة الوغى فستلاقون حتفكم بعد
قليل ، ثم الى عذاب السعير
الصفحه ٢٠٧ :
قال أبو حيان
الأندلسي في تفسيره البحر المحيط : «كفاهم القتال بإرسال الرياح والجنود ، وهم
الملائكة