الصفحه ٤٤٠ : إِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ). دعا الملائكة الله سبحانه أن يجمع غدا في جنانه بين أفراد
الأسرة
الصفحه ٤٤٣ : بالدعاء هنا العبادة ، وبالدين
الطاعة ، والمعنى اعبدوا الله وحده ، وأطيعوه في أمره ونهيه ، ولا تأخذكم في
الصفحه ٤٧٥ : الكلام
على مثله في أول سورة البقرة. وقد ابتدأ سبحانه هذه السورة بذكر القرآن الكريم
ووصفه بالأوصاف التالية
الصفحه ٤٨١ :
مؤمنين بالله
وقدرته ، وبكل غيب أشار اليه في كتابه بكلمة لا نعرف معناها على وجهه ولا ندرك
سرها على
الصفحه ٤٨٥ :
الحاكم على كل حال
سواء اقتنع به المحكوم عليه أم لم يقتنع ، وبين حكم الله في الآخرة فإنه تعالى لا
الصفحه ٤٨٦ : ان الله لا يعلم ما تفعلون في الخفاء ، وان أعضاءكم لن تشهد عليكم يوم
الحساب لأنكم لا تؤمنون به
الصفحه ٤٩٢ :
على ان المراد
بالحسنة هنا حسنة الرسول الداعي الى الله ، وهي جهاده وصبره على الأذى في سبيل هذه
الصفحه ٥١٨ : نزوله بالحق ان كل ما
فيه حق ، وأيضا يقر ويعترف بكل ما هو حق ، ومعنى نزوله بالعدل انه يفصل بين الناس
الصفحه ٥٢٤ : اللهُ
الرِّزْقَ لِعِبادِهِ لَبَغَوْا فِي الْأَرْضِ وَلكِنْ يُنَزِّلُ بِقَدَرٍ ما
يَشاءُ إِنَّهُ
الصفحه ٥٢٩ : اسْتَجابُوا لِرَبِّهِمْ) ولم يعصوه في أمر ولا نهي.
٦ ـ (وَأَقامُوا الصَّلاةَ). وخصها سبحانه بالذكر لأنها
الصفحه ٥٣٧ : هنا بمعنى أنزلناه كما في الآية ٢ من سورة يوسف و ١١٣ من سورة طه ،
وقرآنا حال ، وعربيا صفة. ولعليّ حكيم
الصفحه ٥٤١ : يحبون .. وتقدم مثله
في الآية ١٠٠ من سورة الانعام ج ٣ ص ٢٣٧ والآية ٤٠ من سورة الاسراء ج ٥ ص ٤٦
والآية ١٥٢
الصفحه ٥٥٢ : هي المرة السادسة عشرة التي تكررت فيها قصة موسى (ع)
ما عدا الآيات التي جاء فيها ذكره. وتكلمنا مفصلا
الصفحه ٧ : .
(أُوْلئِكَ الَّذِينَ
لَهُمْ سُوءُ الْعَذابِ وَهُمْ فِي الْآخِرَةِ هُمُ الْأَخْسَرُونَ). خسروا الدنيا لأنهم
الصفحه ١٣ :
أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلى والِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صالِحاً تَرْضاهُ
وَأَدْخِلْنِي بِرَحْمَتِكَ فِي عِبادِكَ