الصفحه ٢٠٣ : على الله تعالى
لأنه لا جور فيه ولا ظلم ما داموا منافقين مرائين.
(يَحْسَبُونَ الْأَحْزابَ
لَمْ
الصفحه ٢١١ :
بالفاحشة هنا
المعصية. وضعف الشيء مثله في المقدار ، أو مثله وزيادة غير محصورة.
المعنى :
شكا
الصفحه ٢٢٢ : الرسول الأعظم يتحدى المجتمع في عاداته
وتقاليده التي نشأ عليها وورثها أبا عن جد! .. اذن ، مسألة زواج النبي
الصفحه ٢٥٦ :
سبا الأية ١٥ ـ ٢١ :
(لَقَدْ كانَ لِسَبَإٍ
فِي مَسْكَنِهِمْ آيَةٌ جَنَّتانِ عَنْ يَمِينٍ وَشِمالٍ
الصفحه ٢٦١ :
ولا يتصرف فيها بغير ذلك ، والتاء في كافة للمبالغة مثل تاء علامة أي ما أرسلناك
إلا حال كونك عاما جميع
الصفحه ٢٦٣ : ءَ). ضمير به يعود اليه تعالى ، وفي الكلام حذف أي أروني
الدليل على ان الأصنام شركاء الله في خلقه ، أو
الصفحه ٣١٩ : في الآية ٣٢ من هذه السورة (فَالْيَوْمَ لا
تُظْلَمُ نَفْسٌ شَيْئاً وَلا تُجْزَوْنَ إِلَّا ما كُنْتُمْ
الصفحه ٣٢٠ : لأعميناهم. فاستبقوا من الاستباق أي بادروا
وانطلقوا. ونكس الشيء هو جعل أسفله أعلاه.
الإعراب :
في شغل خبر
الصفحه ٣٣٣ : الشرك هي
البينة الواضحة في مفهومهم .. لا دلائل التوحيد. ويدل على ان هذا المعنى هو المراد
ـ ما حكاه
الصفحه ٣٤٠ : تَخْرُجُ فِي أَصْلِ الْجَحِيمِ (٦٤) طَلْعُها كَأَنَّهُ رُؤُسُ
الشَّياطِينِ (٦٥) فَإِنَّهُمْ لَآكِلُونَ
الصفحه ٣٩٠ :
الْإِنْسانَ
فِي كَبَدٍ) ـ ٤ البلد أي في
مكابدة مستمرة وشقاء دائم (فَسَجَدَ
الْمَلائِكَةُ كُلُّهُمْ
الصفحه ٤٠١ : منهم هالك ، والمؤمن عدو لمن أشرك في الدنيا والآخرة (لَهُمْ مِنْ فَوْقِهِمْ ظُلَلٌ مِنَ
النَّارِ وَمِنْ
الصفحه ٤٠٦ : تمل لهداية على الرغم من العظات والعبر والتحذير
والتبشير (أُولئِكَ فِي ضَلالٍ
مُبِينٍ) وعذاب مهين. قال
الصفحه ٤٠٨ :
اللهُ
الْخِزْيَ فِي الْحَياةِ الدُّنْيا وَلَعَذابُ الْآخِرَةِ أَكْبَرُ لَوْ كانُوا
يَعْلَمُونَ
الصفحه ٤٣١ : يتوهمه الواصفون الجاهلون.
وسيق الذين كفروا الآية
٦٨ ـ ٧٢ :
(وَنُفِخَ فِي
الصُّورِ فَصَعِقَ مَنْ فِي