الصفحه ٤٥٩ : ، والمراد بالكتاب التوراة الصادقة .. بعد أن
ذكر سبحانه انه ينصر الرسل والمؤمنين أشار الى موسى ومن أخلص من
الصفحه ٧٤ : الكتاب أوصاف الرسول الأعظم (ص)
والقرآن الكريم في التوراة والإنجيل ، قرأوا ذلك قبل أن يبعث محمد (ص) ، ولما
الصفحه ٢٨٩ : ) وَالَّذِي
أَوْحَيْنا إِلَيْكَ مِنَ الْكِتابِ هُوَ الْحَقُّ مُصَدِّقاً لِما بَيْنَ
يَدَيْهِ إِنَّ اللهَ
الصفحه ٢٢ : أن يريها آية تدل على نبوته وعظمته ، وان تكون هذه الآية والمعجزة أخذ عرشها
الذي هو مظهر عزها وملكها
الصفحه ٣٩ : تُسْمِعُ إِلَّا
مَنْ يُؤْمِنُ بِآياتِنا فَهُمْ مُسْلِمُونَ). ان الذي يسمع منك ويطيعك يا محمد هو الذي يطلب
الصفحه ١٨ : ، وترجع إليّ بخبرهم.
(قالَتْ يا أَيُّهَا
الْمَلَأُ إِنِّي أُلْقِيَ إِلَيَّ كِتابٌ كَرِيمٌ إِنَّهُ مِنْ
الصفحه ١٣٦ : اللهَ الَّذِي
تَسائَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحامَ إِنَّ اللهَ كانَ عَلَيْكُمْ رَقِيباً) ـ ١ النساء.
والغرض من
الصفحه ٢٤٨ : كل عالم منصف في كل زمان ومكان
، والمراد بالذي انزل اليك القرآن ، والمعنى ان أي عالم يدرس القرآن دراسة
الصفحه ٥٥٥ : (ص) وضرب مبني للمجهول. وقال
المفسرون : ان الذي ضرب ابن مريم مثلا هو عبد الله بن الزبعرى بكسر الزاي وفتح
الصفحه ٣١٥ : تقدير العزيز العليم. ونقل
مؤلف كتاب القرآن والعلم الحديث عن كبار علماء الفلك المعاصرين : «ان الشمس تجري
الصفحه ٤٨٥ : . وفي بعض
الروايات ان العبد غدا يخاطب ربه ويقول : ألم تجرني من الظلم؟ فيأتيه الجواب بلى.
فيقول العبد
الصفحه ٤٣٠ :
في مكة ، ونزوجك
من نسائنا ما تريد شريطة أن تكف عن دعوتك ، فنزلت هذه الآية ، وسواء أصحت الرواية
أم
الصفحه ٢٦٥ :
المستشرق المعاصر «جاك
ريزلر» صاحب كتاب «يقظة الإسلام» ، وكتاب «الحضارة العربية» الذي طبع في فرنسا
الصفحه ٩٥ : » ج ٥ ص ٣٥. وفي
كتب الحديث قصة تدل على ان البر بالوالدين ينفع عند الشدائد ، وأيضا تدل على أن
أفضل دعاء يتجه
الصفحه ١٣٥ : بعض الروايات ان سليمان بن داود مر بحراث ، فقال :
لقد أوتي ابن داود ملكا عظيما. فقال له سليمان : ان