الصفحه ٣١١ : مِنَ السَّماءِ وَما كُنَّا مُنْزِلِينَ (٢٨)
إِنْ كانَتْ إِلاَّ صَيْحَةً واحِدَةً فَإِذا هُمْ خامِدُونَ
الصفحه ٤٢ : عن جملة محذوفة أي يوم إذ جاء بالحسنة. وجملة هل تجزون مفعول لقول
محذوف أي يقال لهم : هل تجزون. والذي
الصفحه ١٨٢ : كُلَّما أَرادُوا أَنْ يَخْرُجُوا
مِنْها أُعِيدُوا فِيها وَقِيلَ لَهُمْ ذُوقُوا عَذابَ النَّارِ الَّذِي
الصفحه ٤٣٤ :
النساء وقال : (إِنَّ جَهَنَّمَ كانَتْ مِرْصاداً
لِلطَّاغِينَ مَآباً لابِثِينَ فِيها أَحْقاباً
الصفحه ٤٦٠ : العبد فرقيق وضعيف ، وبهذا يتبين معنا ان
التوراة الحالية غير الكتاب الذي أشار اليه سبحانه بقوله
الصفحه ٣٠٧ :
الروايات : انه
لما جابه قومه بهذه الحقيقة قتلوه رميا بالحجارة وما وجد من يدافع عنه .. وليس هذا
الصفحه ٣٣٧ :
بالجنون ، وهو
الذي اصطفاه الله واختاره لرسالته ، وجعله سيد المرسلين وخاتم النبيين. انظر تفسير
الصفحه ٢٩١ :
(إِنَّما يَخْشَى
اللهَ مِنْ عِبادِهِ الْعُلَماءُ) يومئ الى ان المراد من «يتلون» ما قلناه ، وفي نهج
الصفحه ٥٣٦ : لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ
(٣) وَإِنَّهُ فِي أُمِّ الْكِتابِ لَدَيْنا لَعَلِيٌّ حَكِيمٌ (٤) أَفَنَضْرِبُ
عَنْكُمُ
الصفحه ١١٨ : مِنْ كِتابٍ وَلا تَخُطُّهُ بِيَمِينِكَ إِذاً لَارْتابَ
الْمُبْطِلُونَ). اتفق المؤرخون على أن محمدا
الصفحه ٤٢٤ :
وتحاول جاهدة أن
تقنع الناس بأنها العابدة الزاهدة وتحارب الشيوعية باسم الإيمان بالله واليوم
الآخر
الصفحه ٣٦٦ : الطبري وغيره ان مشيخة قريش قالوا لأبي طالب : ليكف ابن
أخيك عن آلهتنا ، وندعه وإلهه الذي يعبد. ولما ذكر
الصفحه ٣٣٤ : العواقب ، ولكنه يسخر
ويركب رأسه حتى إذا وقعت الواقعة ، وجاءه البلاء الذي لا مفر له منه ، وأدرك أنه
أخيب
الصفحه ٧٠ : الذي يلي يمين
موسى ، والمراد بالأمر الذي قضاه الى موسى اختياره للرسالة والنبوة ، والمعنى ان
إخبار محمد
الصفحه ٥٣٤ :
المعنى :
(وَما كانَ لِبَشَرٍ
أَنْ يُكَلِّمَهُ اللهُ إِلَّا وَحْياً أَوْ مِنْ وَراءِ حِجابٍ أَوْ