الصفحه ٤٩٩ : الهدى والحق لوجه الحق ، وشفاء لمن طلب
الشفاء من الكفر والنفاق. قال الإمام علي (ع) : «ان في القرآن شفا
الصفحه ٥١٨ :
(اللهُ الَّذِي
أَنْزَلَ الْكِتابَ بِالْحَقِّ وَالْمِيزانَ). المراد بالكتاب هنا القرآن ، ومعنى
الصفحه ٢٥٤ :
الأول : محاولة
بعض المؤمنين ان يلائم بين نصوص القرآن الكريم ومستكشفات العلم الحديث ، وغلوهم في
الصفحه ٣٥٣ : هو النبي إدريس الذي
جاء ذكره في الآية ٥٦ من سورة مريم والآية ٨٥ من سورة الأنبياء ، وفي «قاموس
الكتاب
الصفحه ٢٨١ : فِي كِتابٍ إِنَّ ذلِكَ عَلَى اللهِ
يَسِيرٌ). المعمر طويل العمر. ولا ينقص من عمره كناية عن قصر العمر
الصفحه ٤٩٨ : الذي أعلنه أحد زعماء الصهاينة
بقوله : «يجب أن نتخذ القرآن سلاحا مشهرا ضد الإسلام لنقضي عليه».
نذكر
الصفحه ٥٥٨ : فِيها فاكِهَةٌ كَثِيرَةٌ مِنْها تَأْكُلُونَ (٧٣) إِنَّ الْمُجْرِمِينَ
فِي عَذابِ جَهَنَّمَ خالِدُونَ (٧٤
الصفحه ٥٢٦ : الإنسان الذي صنعها واخترعها ، ذلك وغيره
مظهر لقدرته تعالى وفيض من رحمته.
(إِنْ يَشَأْ يُسْكِنِ
الرِّيحَ
الصفحه ١١٥ :
الجدال بالتي هي أحسن الآة ٤٦
ـ ٤٩ :
(وَلا تُجادِلُوا
أَهْلَ الْكِتابِ إِلاَّ بِالَّتِي هِيَ
الصفحه ١٣٤ :
الحمد مبتدأ وخبر والجملة معترضة. والمصدر من ان خلقكم مبتدأ ومن آياته خبر. وإذا
أنتم (إذا) للمفاجأة
الصفحه ١٧٠ : على والد ، ويجوز أن يكون مبتدأ أول «وهو» مبتدأ ثان وجاز خبر
الثاني والثاني وخبره خبر الأول. وشيئا
الصفحه ٢٥٧ :
الإعراب :
آية اسم كان ،
ولسبأ خبرها وفي مسكنهم متعلق بما تعلق به لسبأ. وجنتان بدل من آية. وعن
الصفحه ١١٠ : اتخذوا
من دون الله أولياء ، ومن يتخذ من دون الله وليا فهو من الخاسرين.
وفي كتاب الحيوان
للجاحظ «ان ولد
الصفحه ٣٠٦ :
على ما تجعلها أنت
، فإن هونتها تهونت ، وان شددتها تشددت ، وان لم تجعلها شيئا لم تكن شيئا. أي ان
الصفحه ٧٢ : يصدق الآخر ، والمعنى الجملي ان قريشا قالت : التوراة سحر ، وموسى الذي جاء
بها ساحر ، وأيضا القرآن سحر