الصفحه ٤٥٠ : أيضا ما قلت لكم الذي قلته إلا
خوفا أن يصيبكم ما أصاب الأولين من الهلاك حين كذبوا أنبياءهم (وَمَا اللهُ
الصفحه ٤٥٨ :
الآية بوضوح ان الله ينصر الأنبياء والمؤمنين المخلصين في الدنيا والآخرة ، والنصر
في الآخرة واضح ، أما
الصفحه ٤٥٩ :
بِالْحَقِ) ـ ١١٢ الأنبياء.
وتسأل : اذن ، ما
الفائدة من الأمر بالاستغفار من الذنب؟
الجواب : لا شيء
سوى
الصفحه ٤٧١ :
عَلَيْكَ). تقدم مثله في الآية ١٦٤ من سورة النساء ج ٢ ص ٤٩٢. انظر
أيضا فقرة هل الأنبياء كلهم شرقيون؟
(وَما
الصفحه ٤٧٣ : ء كالمصانع ونحوها ، فاغتروا بهذه الأسباب أو بهذا العلم ، وسخروا
من أنبياء الله وكتبه تماما كما هي حال الشركات
الصفحه ٤٨٧ : أمثالهم من
الأمم الماضية ، وتدل الآية على ان الجن أمم وأجيال ، وان فيهم رسلا وأنبياء ، وان
منهم الصالحين
الصفحه ٥١٤ : وَعِيسى أَنْ أَقِيمُوا الدِّينَ وَلا تَتَفَرَّقُوا
فِيهِ). أرسل سبحانه جميع الأنبياء بكلمة التوحيد
الصفحه ٥١٧ : ادع يا محمد
الى الدين الحنيف الذي وصى به سبحانه جميع الأنبياء ، واثبت عليه وعلى الدعوة اليه
، وقال
الصفحه ٥٤٢ : من
سورة المائدة و ٥٣ من سورة الأنبياء و ٢١ من سورة لقمان وغيرها. وعقدنا فصلا خاصا
للكلام عن التقليد
الصفحه ٥٥٥ : : (إِنَّكُمْ وَما
تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللهِ حَصَبُ جَهَنَّمَ أَنْتُمْ لَها وارِدُونَ) ـ ٩٨ الأنبياء شق
ذلك
الصفحه ٥٧١ : ويرجو رحمة ربه الآية ٩ ـ ١٦..................................... ٣٩٨
حتى
الأنبياء يفعلون رغبة ورهبة
الصفحه ٢٦١ : الثاني ، وشركاء الثالث.
وكافة حال من كاف أرسلناك ، وفي البحر المحيط ان كافة بمعنى عامة لا تكون إلا حالا
الصفحه ٤١٥ : ، وهو أولئك هم المتقون. والمصدر من ليكفروا متعلق بيشاءون. وبكاف
الباء زائدة إعرابا وكاف خبر ليس ومثله
الصفحه ٤١٦ : دُونِهِ). المراد بعبده محمد (ص) ، وهو سبحانه كافيه شر من يريد به
الشر ، والمراد بالذين من دونه الأصنام لأن
الصفحه ١٢٠ : من أهل الكتاب ، وفي ذلك حجة كافية شافية لمن يطلب
الحق من معدنه ، والمشركون الذين كابروا وعاندوا رسالة