الصفحه ٣٢٩ : يكون قوله هذا إشارة الى
التاليات ذكرا لأنهم يتلون كتاب الله حين يبلّغونه الى الأنبياء. ثم قال : ومنهم
الصفحه ٣٤٥ :
عَلى
نُوحٍ فِي الْعالَمِينَ). هو في أمن وأمان من الله أن يذكره ذاكر بسوء ، وقد كان
الأنبياء يسألون
الصفحه ٣٤٨ : حينذاك». وتقدم مضمون هذه
الآيات بنحو من التفصيل في سورة الأنبياء الآية ٥١ ـ ٧٠ ج ٥ ص ٢٨٣ ـ ٢٨٨.
ارى في
الصفحه ٣٤٩ : ان الله قد أمره بذبحه .. وفهم الأنبياء يقين ، ومن أجل هذا عزم من غير
تردد على أن يحقق رؤياه بالفعل
الصفحه ٣٦١ : ان يقال : قد قتل بعض
الأنبياء ، وهزم كثير من المؤمنين. وقوله : قد تكون النصرة بالثبات ينطبق على صمود
الصفحه ٣٦٨ : فَحَقَّ عِقابِ). أخذ سبحانه أحزاب الشيطان بذنوبهم وقطع دابرهم جزاء بما
يكسبون من الشرك وتكذيب أنبياء الله
الصفحه ٣٦٩ : وَالطَّيْرَ) والآية ٧٩ من سورة الأنبياء : (وَسَخَّرْنا مَعَ داوُدَ الْجِبالَ
يُسَبِّحْنَ وَالطَّيْرَ) انظر
الصفحه ٣٧٦ :
وبما ان وظيفة
الأنبياء هي التبشير والتحذير كيلا يكون للناس على الله الحجة ـ وجب عليهم الحكم
بين
الصفحه ٣٧٨ : كانت المرأة في عصرنا تطالب بالمساواة مع الرجل
فإن التوراة تجعل الملوك والأنبياء طوع أهواء المرأة
الصفحه ٣٨١ : ،
وينسجون حولها الأساطير .. وتدل هذه الآية والآية ٨٣ من سورة الأنبياء ان أيوب قد
أصيب في نفسه وماله ، وانه
الصفحه ٣٨٢ : منهم.
وتقدم مثله في الآية ٨٤ من سورة الأنبياء ج ٥ ص ٢٩٥.
(وَخُذْ بِيَدِكَ
ضِغْثاً فَاضْرِبْ بِهِ وَلا
الصفحه ٤٣٠ : ). المراد بالإحباط عدم الثواب. والشرك محال على الأنبياء ،
ولكن فرض المحال ليس بمحال ، هذا الى أن التحذير من
الصفحه ٤٣٥ : إلا عن أمر الله ، كما جاء وصفهم في الآية ٢٦ من سورة الأنبياء
: (بَلْ عِبادٌ
مُكْرَمُونَ لا
الصفحه ٤٣٨ : بين الحق
والباطل ، والكفر والايمان ، سنّة الله في السلف والخلف ، فقد كذبت الأمم الأنبياء
والمصلحين
الصفحه ٤٤٣ : بالله في معرفتهم به قوة وضعفا ، ابتداء من
معرفة الرجل العادي الى معرفة الفلاسفة والأنبياء (ذو العرش