الصفحه ١٠٠ : الآية ٤١ ـ ٥٠ ، وسورة الأنبياء الآية ٥٢ ـ ٧٢.
الله المبدئ
والمعيد الآة
١٩ ـ ٢٧ :
(أَوَلَمْ يَرَوْا
الصفحه ١١٧ :
لَفَسَدَتا) ـ ٢٢ الأنبياء لأن
تعدد الآلهة يستدعي فساد الكون ، وحيث لا فساد فلا تعدد. وبتعبير أهل المنطق أن
الصفحه ١٢٤ : اعترفوا صراحة بأن الله هو خالق الكون فأين سبب الخلاف
والتضاد بينهم وبين الأنبياء؟
الجواب : انهم
يعترفون
الصفحه ١٣٧ : تغني
عنها الآيات والأحاديث.
أما حديث تناكحوا
.. تناسلوا فلا شك في صحته ، ولكن سيد الأنبياء (ص) يباهي
الصفحه ١٥٤ : ). يقولون عن الأنبياء والمصلحين وعن الأحرار والمجاهدين :
انهم مبطلون .. وعن الخونة المنافقين والعملا
الصفحه ١٦١ : ، ويظهر من أقوال المفسرين وأهل السير انه كان معاصرا للنبي داود. انظر
تفسير الآية ٨٠ من الأنبياء.
(وَإِذْ
الصفحه ٢١٢ : ، كما يحاسبهم على
قدر عقولهم ، وقد عاتب الأنبياء بما لا يعاتب به أحدا غيرهم.
الصفحه ٢٢٠ : ، والمراد بهم
الأنبياء السابقون ، وجملة وكان أمر الله معترضة. وحسيبا تمييز. ورسول الله خبر
كان محذوفة أي
الصفحه ٢٢٥ : الأنبياء واختصاصهم في هداية الخلق وإرشادهم الى مصالحهم التي
تضمن لهم سعادة الدارين.
ولا وسيلة لإثبات
هذه
الصفحه ٢٣٥ : له. وفي حديث آخر : لم يبق من
أمثال الأنبياء إلا قول الناس : إذا لم تستح فاصنع ما شئت. وقد جاء في وصف
الصفحه ٢٤٣ : يتنزه عنه الأنبياء .. وتشير الآية إلى أن بعض الصحابة قد آذى
الرسول الأعظم (ص) ونسبه الى ما هو بريء منه
الصفحه ٢٩٦ : ، تفضيلا لها على غيرها أي لا
نظير لها .. وقد كانت قريش تنكر على اليهود انحرافهم عن دينهم وقتلهم أنبياءهم
الصفحه ٢٩٧ : ). سنة الأولين أي سنة الله في الأولين ، وهي هلاك من كذّب
أنبياء الله ورسله ، والمعنى ألا يعلم الذين
الصفحه ٣٠٥ : الإسراء والآية ٢٤ من سورة
المؤمنون والآية ٣ من سورة الأنبياء والآية ١٥٤ من سورة الشعراء (قالُوا رَبُّنا
الصفحه ٣٢٣ : لَتارِكُوا
آلِهَتِنا لِشاعِرٍ مَجْنُونٍ) ـ ٣٦ الصافات.
ومنها : (بَلْ هُوَ شاعِرٌ) ـ ٥ الأنبياء.
ومنها الآية